يحدو بها الرعد فإن كلت زجر

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يحدو بها الرعد فإن كلت زجر لـ القاضي التنوخي

يحدو بها الرعدُ فإن كلَّت زَجَر

كأنّها والمزن دانٍ مكفهر

خَوَّفَ بالبرق فوافى يعتذر

أو قارئٍ أَمَّ بقومٍ فَجَهَر

متعتعاً من أنفٍ ومن حصر

شرح ومعاني كلمات قصيدة يحدو بها الرعد فإن كلت زجر

قصيدة يحدو بها الرعد فإن كلت زجر لـ القاضي التنوخي وعدد أبياتها خمسة.

عن القاضي التنوخي

علي بن محمد بن أبي الفهم داود بن إبراهيم بن تميم، أبو القاسم التنوخي. قاض، أديب، شاعر، عالم بأصول المعتزلة، ولد بأنطاكية، ورحل إلى بغداد في حداثته، فتفقه بها على مذهب أبي حنيفة، وكان معتزلياً، وولي قضاء البصرة والأهواز وغيرهما، ثم أقام زمناً ببغداد، وكان من جلساء الوزير المهلبي، وزار سيف الدولة الحمداني ومدحه. له (ديوان شعر) ومن شعره مقصورة عارض بها الدريدية، أولها: لولا التناهي لم أطع نهي النهى أيّ مدى يطلب من جاز المدى يذكر بها مفاخر تنوخ وقضاعة. توفي بالبصرة.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي