يشبهه المداح في البأس والندى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يشبهه المداح في البأس والندى لـ السلامي

اقتباس من قصيدة يشبهه المداح في البأس والندى لـ السلامي

يشبهه المداح في البأس والندى

بمن لو رآه كان اصغر خادم

ففي جيشه خمسون ألفاً كعنتر

وأمضى وفي خزانه ألف حاتم

شرح ومعاني كلمات قصيدة يشبهه المداح في البأس والندى

قصيدة يشبهه المداح في البأس والندى لـ السلامي وعدد أبياتها اثنان.

عن السلامي

محمد بن عبد الله بن محمد المخزومي القرشي، أبو الحسن السلامي. من أشعر أهل العراق في عصره. ولد في رخ بغداد. وانتقل إلى الموصل، ثم إلى أصبهان، فاتصل بالصاحب بن عباد فرفع منزلته وجعله في خاصته. ثم قصد عضد الدولة بشيراز فحظي عنده ونادمه وأقام في حضرته إلى أن مات، فضعفت أحوال السلامي بعده. ومات رقيق الحال. وكان عضد الدولة يقول: إذا رأيتُ السلامي في مجلسي طننت أن عطارد قد نزل من الفلك إليّ! نسبته إلى دار السلام (بغداد) ، له (ديوان شعر -ط) جمعة صبيح رديف ببغداد.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي