يعرى هواك إلى أسماء واحتظرت
أبيات قصيدة يعرى هواك إلى أسماء واحتظرت لـ أبو وجزة السعدي

يُعرى هَواكَ إِلى أَسماءَ وَاِحتَظَرَت
بِالنَأيِ وَالبُخلِ فيما كانَ قَد سَلَفا
وَحَدَّثَ الدُهنَ وَالدِفلى خَبيرُكُمُ
وَسالَ تَحتَكُمُ سَيلٌ فَما نَشِفا
وَالكَبشُ هرجٌ إِذا نَبَّ العَتودُ لَهُ
زَوزى بِأَليَتِهِ لِلذُّلِّ وَاِعتَرَفا
رَمٌّ رَغولٌ إِذا اِغبَرَّت مَوارِدُه
وَلا يَنامُ لَهُ جارٌ إِذا اِختَرَفا
قَد شاعَ في الناسِ فيما يُذكرانِ بِهِ
وَهى الأَديمُ وَأَنَّ الحَوضَ قَد لُقِفا
شرح ومعاني كلمات قصيدة يعرى هواك إلى أسماء واحتظرت
قصيدة يعرى هواك إلى أسماء واحتظرت لـ أبو وجزة السعدي وعدد أبياتها خمسة.
عن أبو وجزة السعدي
يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له شعر في قصائد نادرة من كتاب منتهى الطلب في أشعار العرب.[١]
تعريف أبو وجزة السعدي في ويكيبيديا
أَبُو وَجْزَةَ يَزِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ السَّعْدِيُّ الْمَدَنِيُّ تابعي لَه إِدْرَاك ومحدث ثقة من أَعْيَانِ شُعَرَاءِ بَنِي سَعْدِ بْنِ بَكْرٍ، صَدُوقٌ. وقدم مع عمر بن الخطاب للشام سكن المدينة المنورة وتوفي فيها سنة ثَلاثِين ومائة[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أبو وجزة السعدي - ويكيبيديا