يقولون لي لما مدحت مهذبا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يقولون لي لما مدحت مهذبا لـ سليمان الصولة

اقتباس من قصيدة يقولون لي لما مدحت مهذبا لـ سليمان الصولة

يقولون لي لما مدحت مهذباً

يعد بألفٍ لا يعد بواحد

أما في عباد اللَه حرٌّ كيوسف ال

كحيل رقيق الطبع عبل السواعد

فقلت لهم إن النجوم كثيرةٌ

ولكن أتم الظرف ظرف عطارد

وكم في الرقى من زهرة طلب ريحها

وليست نظير الورد في عين وارد

فإن ساد في مصر ابن يعقوب قومه

فقد ساد هذا مثله كل ماجد

نفضت العنا عن خاطري منذ عرست

بسحاته الآمال نفض المزاود

شرح ومعاني كلمات قصيدة يقولون لي لما مدحت مهذبا

قصيدة يقولون لي لما مدحت مهذبا لـ سليمان الصولة وعدد أبياتها ستة.

عن سليمان الصولة

سليمان بن إبراهيم الصولة. شاعر، كثير النظم، ولد في دمشق وتعلم بمصر وعاد إلى الشام في حملة إبراهيم باشا على البلاد الشامية، واستقر في دمشق فاتصل بالأمير عبد القادر الجزائري ولزمه مدة ثلاثين سنة، وله فيه قصائد، وسافر إلى مصر سنة 1883م فأقام إلى أن توفي بالقاهرة. له (ديوان -ط) ، وله: (حصن الوجود، الواقي من خبث اليهود - خ) .[١]

تعريف سليمان الصولة في ويكيبيديا

سليمان الصولة (1230 - 1317 هـ / 1814 - 1899 م) ولد في دمشق، وتوفي في القاهرة. تلقى علومه في مصر، وقرأ على علمائها، وبرع في العلوم العربية والآداب، ونظم الشعر وتفرد به.تردد بين دمشق والقاهرة مرتين، فقد ولد في دمشق، ودرس في الأزهر الشريف، وعاد إلى الشام مع حملة إبراهيم باشا، وبقي فيها نحو ثلاثين سنة اتصل فيها بالأمير عبد القادر الجزائري. قصد مصر للمرة الثانية عام 1883، فأقام فيها حتى خاتمة حياته. تقلد عدة وظائف في الدواوين المصرية.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. سليمان الصولة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي