يلومونني في اشتراء النخي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يلومونني في اشتراء النخي لـ أحيحة بن الجلاح

اقتباس من قصيدة يلومونني في اشتراء النخي لـ أحيحة بن الجلاح

يَلومونَني في اِشتِراءِ النَخي

لِ قَومي فَكُلُّهُمُ يَعذِلُ

وَأَهلُ الَّذي باعَ يَلحَونَهُ

كَما عُذِلَ البائِعُ الأَولُ

هِيَ الظِلُّ في الحَرِّ حَقُّ الظَلي

لِ وَالمَنظَرُ الأَحسَنُ الأَجمَلُ

تَعَشّى أَسافِلُها بِالجَبوبِ

وَتَأتي حَلوبَتَها مِن عَلُ

وَتُصبِحُ حَيثُ يَبيتُ الرِعاءُ

وَإِن ضَيَّعوها وَإِن أَهمَلوا

وَلا يُصبِحونَ يُبَغّونَها

خِلالَ المَلا كُلُّهُمُ يَسأَلُ

فَعَمٌّ لِعَمِّكُمُ نافِعٌ

وَطِفلٌ لِطِفلِكُمُ يُؤمَلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة يلومونني في اشتراء النخي

قصيدة يلومونني في اشتراء النخي لـ أحيحة بن الجلاح وعدد أبياتها سبعة.

عن أحيحة بن الجلاح

أُحَيحَة بن الجُلاح بن الحَرِيش الأوسي أبو عمرو. شاعر جاهلي، من دهاة العرب وشجعانهم. قال الميداني: كان سيد يثرب، وكان له حصن فيها سماه المُستَظلّ، وحصن في ظاهرها سماه الضحيان، ومزارع وبساتين ومال وفير. وقال البغدادي: كان سيد الأوس في الجاهلية وكان مرابياً كثير المال. أما شعره فالباقي منه قليل جداً. وفي الأغاني أن سلمى بنت عمرو العدوية كانت زوجة لأحيحة وأخذها بعده هاشم بن عبد مناف فولدت له عبد المطلب وبهذا تكون وفاة أحيحة قبل وفاة هاشم المتوفى نحو عام 102 قبل الهجرة.[١]

تعريف أحيحة بن الجلاح في ويكيبيديا

أحيحة بن الجلاح بن الحريش الأوسي وكنيته أبو عمرو؛ شاعر عربي قديم من دهاة العرب وشجعانهم. قال الميداني: «كان سيد يثرب وكان له حصن فيها سماه المستظل وحصن في ظاهرها سماه الضحيان، ومزارع وبساتين ومال وفير». وقال البغدادي: «كان سيد الأوس في الجاهلية. وكان مرابياً كثير المال أما شعره فالباقي منه قليل جدا». وفي الأغاني أن سلمى بنت عمرو العدوية كانت زوجته وأخذها بعده هاشم بن عبد مناف فولدت له عبد المطلب وبهذا تكون وفاته قبل وفاة هاشم المتوفى نحو عام 102 قبل الهجرة / 520م.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي