أحالما كان أم راز الصبوح به

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أحالما كان أم راز الصبوح به لـ خفاف بن ندبة السلمي

اقتباس من قصيدة أحالما كان أم راز الصبوح به لـ خفاف بن ندبة السلمي

أَحالِماً كانَ أَم رازَ الصَبوحُ بِهِ

فَظَلَّ يَفسُدُ شَيئاً لَيسَ مَوجودا

شرح ومعاني كلمات قصيدة أحالما كان أم راز الصبوح به

قصيدة أحالما كان أم راز الصبوح به لـ خفاف بن ندبة السلمي وعدد أبياتها واحد.

عن خفاف بن ندبة السلمي

خفاف بن ندبة بن عمير بن الحارث بن عمرو (الشريد) بن قيس بن عيلان السلمي. اشتهر بالنسبة إلى أمه ندبة بنت شيطان، وكانت سوداء سباها الحارث بن الشريد حين أغار على بني الحارث بن كعب، فوهبها لابنه عمير فولدت له خفافاً، وهو من فرسان العرب المعدودين، يُكنى أبا خُراشَة، أدرك الإسلام فأسلم وشهد فتح مكة وغزوة حنين والطائف، ومدح أبو بكر، وكان أحد أغربة العرب، وهو ابن عم الخنساء الشاعرة. وأكثر شعره مناقضات له مع العباس بن مرداس وعباس هو قائل البيت التالي لخفاف: أبا خراشة أما أنت ذا نفر فإن قومي لم تأكلهم الضبع وروي عن الأصمعي قوله: خفاف ودريد بن الصمة أشعر الفرسان.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي