أذهب عني الغم والهم والذي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أذهب عني الغم والهم والذي لـ حارثة بن بدر الغداني

اقتباس من قصيدة أذهب عني الغم والهم والذي لـ حارثة بن بدر الغداني

أذهبَ عني الغمّ والهمّ والذي

به تطرَد الأحداث شرب المروّق

فواللَه ما انفكّ بالراح مهتَراً

ولو لام فيها كلّ حرٍّ موفّقِ

فما لائمي فيها وإن كان ناصحاً

بأعلم مني بالرحيق المعَتّقِ

ولكنّ قلبي مستهامٌ بحبها

وحُبُّ القيان رأي كلّ محَمّقِ

أحبّ التي لا أملك الدهر بغضها

وذلك فعلٌ معجبٌ كلّ أخرَقِ

سأشرَبُها صرفاً وأسقي صحابتي

واطلب غرّاتِ الغزال المنَطّقِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أذهب عني الغم والهم والذي

قصيدة أذهب عني الغم والهم والذي لـ حارثة بن بدر الغداني وعدد أبياتها ستة.

عن حارثة بن بدر الغداني

حارثة بن بدر بن حصين التميمي الغداني. تابعي، من أهل البصرة، وقيل أدرك النبي (صلى الله عليه وسلم) ، له أخبار في الفتوح، وقصة مع عمر، ومع عليّ، وأخبار مع زياد وغيره، في دولة معاوية وولده، وأمِّر على قتال الخوارج في العراق فهزموه بنهر تيرا (من نواحي الأهواز) فلما أرهقوه دخل سفينة بمن معه فغرقت بهم.[١]

تعريف حارثة بن بدر الغداني في ويكيبيديا

أبو العنابس حارثة بن بدر بن الحُصَين الغُدَاني اليربوعي التميمي (5 ق هـ - 65 هـ / 617 م - 685 م) تابعي من أشراف العرب وساداتهم من أهل البصرة كان سيداً شريفاً فارساً شاعراً، وله أخبار في الفتوحات الإسلامية وأخبار مع عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان ، وكان صديقاً لوالي العراق زياد بن أبيه، وتولى قتال الأزارقة الخوارج عام 65 هـ فحاربهم في معركة دولاب وقُتَل في تلك المعركة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي