ألا جعل الله المغيرة وابنه
أبيات قصيدة ألا جعل الله المغيرة وابنه لـ الوليد بن عقبة

أَلا جَعَلَ اللَهُ المُغيرَةَ وَاِبنَهُ
وَمَروانَ بَعلَى ذِلَّةً لِاِبنِ عامِرِ
لِكَي يَقياهُ الحَرَّ وَالقَرَّ إِن مَشى
وَلَسعَ الأَفاعي وَاِحتِدامِ الهَواجِرِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ألا جعل الله المغيرة وابنه
قصيدة ألا جعل الله المغيرة وابنه لـ الوليد بن عقبة وعدد أبياتها اثنان.
عن الوليد بن عقبة
الوليد بن عقبة بن أبي معيط أبو وهب الأموي القرشي. والٍ، من فتيان قريش وشعرائهم وأجوادهم فيه ظرف ومجون ولهو، وهو أخو عثمان بن عفان لأمه. أسلم يوم فتح مكة، وبعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على صدقات بني المصطلق، ثم ولاه عمر صدقات بني تغلب وولاه عثمان الكوفة بعد سعد بن أبي وقاص سنة (25هـ) فانصرف إليها وأقام هناك إلى سنة 29هـ فشهد عليه جماعة عند عثمان بشرب الخمر فحده وحبسه. ولما قتل عثمان تحول الوليد إلى الجزيرة الفراتية فسكنها واعتزل الفتنة بين علي ومعاوية، ولكنه رثى عثمان وحرص معاوية على الأخذ بثأره، ومات بالرقة.[١]
تعريف الوليد بن عقبة في ويكيبيديا
الوليد بن عقبة بن أبي معيط الأموي القرشي (المتوفى 61 هـ الموافق 680 م،)، صحابي وأخ الخليفة عثمان بن عفان لأمه، ولّاه عثمان الكوفة .[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الوليد بن عقبة - ويكيبيديا