الوليد بن عقبة
من موسوعة الأدب العربي
الوليد بن عقبة بن أبي معيط أبو وهب الأموي القرشي. والٍ، من فتيان قريش وشعرائهم وأجوادهم فيه ظرف ومجون ولهو، وهو أخو عثمان بن عفان لأمه. أسلم يوم فتح مكة، وبعثه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على صدقات بني المصطلق، ثم ولاه عمر صدقات بني تغلب وولاه عثمان الكوفة بعد سعد بن أبي وقاص سنة (25هـ) فانصرف إليها وأقام هناك إلى سنة 29هـ فشهد عليه جماعة عند عثمان بشرب الخمر فحده وحبسه. ولما قتل عثمان تحول الوليد إلى الجزيرة الفراتية فسكنها واعتزل الفتنة بين علي ومعاوية، ولكنه رثى عثمان وحرص معاوية على الأخذ بثأره، ومات بالرقة.[١]

تعريف الوليد بن عقبة في ويكيبيديا
الوليد بن عقبة بن أبي معيط الأموي القرشي (المتوفى 61 هـ الموافق 680 م،)، صحابي وأخ الخليفة عثمان بن عفان لأمه، ولّاه عثمان الكوفة .[٢]
قصائد الوليد بن عقبة
- أعتبة حرك من أخيك ولا تكن
- ألا أيها المزجي المطية غاديا
- معاوي إن الشام شامك فاعتصم
- رأيت لعم المرء زلفى قرابة
- حللت المدينة رخو الخناق
- إذا ما شددت الرأس مني بمشوذ
- وكف يديه ثم أغلق بابه
- أعف وأستحيي كما قد أمرتني
- أرى الجزار يشحذ شفرتيه
- تركت العراق وفيها الرجال
- قولا لعمرو والدميم خطئتما
- تقدمت لما لم أجد لي مقدما
- قلت لها قفي فقالت قاف
- أتاني من الفج الذي كنت آمنا
- ما أن خشيت على أمر خلوت به
- ألا جعل الله المغيرة وابنه
- ولولا حرة مهدت عليكم
- تبدلت من عثمان عمرا وفاتني
- تباذخت الأنصار في الناس باسمها
- خذيني فجريني ضباع وإنما
- والله ما هند بامك إن مضى الن
- طال ليلى وملني عوادي
- شربت على الجوزاء كأسا روية
- نومي علي محرم إن لم أقم
- فإذا سئلت تقول لا
- يا باعد الله ما بيني وبينكم
- علق القلب الربابا
- ألم تر للأنصار فضت جموعها
- ألا من لليل لا ثغور كواكبه
- معاوي إن الملك قد آب غاربه
- يقول لنا معاوية بن حرب
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الوليد بن عقبة - ويكيبيديا