أنا الذي نكح الغيلاء في بلد
أبيات قصيدة أنا الذي نكح الغيلاء في بلد لـ تأبط شرا

أَنا الَّذي نَكَحَ الغَيلاءَ في بَلَدٍ
ما طَلَّ فيهِ سِماكِيٌّ وَلا جادا
في حَيثُ لايَعمِتُ الغادي عَمايَتَهُ
وَلا الظَليمُ بِهِ يَبغي تِهِبّادا
وَقَد لَهَوتُ بِمَصقولٍ عَوارِضُها
بَكرٍ تُنازِعُني كَأساً وَعِنقادا
ثُمَّ اِنقَضى عَصرُها عَنّي وَأَعقَبَهُ
عَصرُ المَشيبِ فَقُل في صالِحٍ بادا
شرح ومعاني كلمات قصيدة أنا الذي نكح الغيلاء في بلد
قصيدة أنا الذي نكح الغيلاء في بلد لـ تأبط شرا وعدد أبياتها أربعة.
عن تأبط شرا
ثابت بن جابر بن سفيان، أبو زهير، الفهمي. من مضر، شاعر عدّاء، من فتاك العرب في الجاهلية، كان من أهل تهامة، شعره فحل، قتل في بلاد هذيل وألقي في غار يقال له رخمان فوجدت جثته فيه بعد مقتله.[١]
تعريف تأبط شرا في ويكيبيديا
تأبط شرًّا واسمه ثابت بن جابر، من قبيلة فهم (توفي نحو 607 م), أحد شعراء الجاهلية الصعاليك وعدائيهم من أهل تهامة والحجاز، وكانت معظم إغاراته على بني صاهلة من قبيلة هذيل وبني نفاثة من قبيلة كنانة.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ تَأبَط شَراً - ويكيبيديا