أنا السمع الأزل فلا أبالي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أنا السمع الأزل فلا أبالي لـ الشنفرى

اقتباس من قصيدة أنا السمع الأزل فلا أبالي لـ الشنفرى

أَنا السّمع الأَزَلُّ فلا أُبالي

ولو صَعُبَت شَناخيبُ العِقابِ

وَلا ظَمَأٌ يُؤخِّرُني وحَرٌّ

ولا خَمصٌ يُقَصِّرُ من طِلابِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أنا السمع الأزل فلا أبالي

قصيدة أنا السمع الأزل فلا أبالي لـ الشنفرى وعدد أبياتها اثنان.

عن الشنفرى

عمرو بن مالك الأزدي، من قحطان. شاعر جاهلي، يماني، من فحول الطبقة الثانية وكان من فتاك العرب وعدائيهم، وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم. قتلهُ بنو سلامان، وقيست قفزاته ليلة مقتلهِ فكان الواحدة منها قريباً من عشرين خطوة، وفي الأمثال (أعدى من الشنفري) . وهو صاحب لامية العرب، شرحها الزمخشري في أعجب العجب المطبوع مع شرح آخر منسوب إلى المبرَّد ويظن أنه لأحد تلاميذ ثعلب. وللمستشرق الإنكليزي ردهوس المتوفي سنة 1892م رسالة بالانكليزية ترجم فيها قصيدة الشنفري وعلق عليها شرحاً وجيزاً.[١]

تعريف الشنفرى في ويكيبيديا

الشَّنْفَرَى (توفي نحو 70 ق هـ = 525م) ثابت بن أواس (وليس أوس) الأزدي (أواس ابن من أبناء حجر بن الهنوء الأزدي)، شاعر جاهلي، من فحول الطبقة الثانية. كان من فتاك العرب وعدّائيهم. وهو أحد الخلعاء الذين تبرأت منهم عشائرهم. قتله بنو سلامان. وقيست قفزاته ليلة مقتله، فكانت الواحدة منها قريبا من عشرين خطوة.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشنفرى - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي