أنبئت أن لخالي هجمة حبسا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أنبئت أن لخالي هجمة حبسا لـ قيس بن ذريح

اقتباس من قصيدة أنبئت أن لخالي هجمة حبسا لـ قيس بن ذريح

أُنبِئتُ أَنَّ لِخالي هَجمَةً حُبسا

كَأَنَّهُنَّ بِجَنبِ المَشعَرِ النُصُلُ

قَد كُنتَ فيما مَضى قِدماً تُجاوِرُنا

لا ناقَةٌ لَكَ تَرعاها وَلا جَمَلُ

ما ضَرَّ خالِيَ عَمرواً لَو تَقَسَّمَها

بَعضُ الحِياضِ وَجَمُّ البِئرِ مُحتَفِلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أنبئت أن لخالي هجمة حبسا

قصيدة أنبئت أن لخالي هجمة حبسا لـ قيس بن ذريح وعدد أبياتها ثلاثة.

عن قيس بن ذريح

? - 68 هـ / ? - 687 م بن سنة بن حذافة الكناني. شاعر من العشاق المتيمين، اشتهر بحب لبنى بنت الحباب الكعبية، وهو من شعراء العصر الأموي، ومن سكان المدينة. كان رضيعاً للحسين بن علي بن أبي طالب، أرضعته أم قيس، وأخباره مع لبنى كثيرة جداً، وشعره عالي الطبقة في التشبيب ووصف الشوق والحنين.[١]

تعريف قيس بن ذريح في ويكيبيديا

قيس بن ذريح الليثي الكناني والملقب بمجنون لبنى (625م - 680)، أخو الحسين بن علي من الرضاع، وشاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل الحجاز. عاش في فترة خلافة أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب. لم يكن قيس مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب لبنى التي نشأ معها وعشقها وتزوجها ثم طلقها لكونها لا تلد فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، وتزوجت بعده فلما مرت فترة من الزمن ساءت حاله وهام مجدداً بعد أن رآها فخيرها زوجها بين أن تبقى معه أو أن يطلقها لترجع إلى قيس فاختارت الطلاق والرجوع إلى قيس بن ذريح غير أنها بعد الطلاق ماتت فمات على إثرها قيس بن ذريح. وهو أحد القيسين الشاعرين المتيمين والآخر هو قيس بن الملوح «مجنون ليلى».[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. قيس بن ذريح - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي