إذا ما شربت الراح أبدت مكارمي
أبيات قصيدة إذا ما شربت الراح أبدت مكارمي لـ حارثة بن بدر الغداني

إذا ما شربت الراح أبدت مكارمي
وجدت بما حازت يداي من الوفر
وإن سبّني جهلاً نديمي لم أزد
على اشرَب سقاك اللَه طيّبة النشرِ
أرى ذاك حقاً واجباً لمنادمي
إذا قال لي غير الجميل من النكر
شرح ومعاني كلمات قصيدة إذا ما شربت الراح أبدت مكارمي
قصيدة إذا ما شربت الراح أبدت مكارمي لـ حارثة بن بدر الغداني وعدد أبياتها ثلاثة.
عن حارثة بن بدر الغداني
حارثة بن بدر بن حصين التميمي الغداني. تابعي، من أهل البصرة، وقيل أدرك النبي (صلى الله عليه وسلم) ، له أخبار في الفتوح، وقصة مع عمر، ومع عليّ، وأخبار مع زياد وغيره، في دولة معاوية وولده، وأمِّر على قتال الخوارج في العراق فهزموه بنهر تيرا (من نواحي الأهواز) فلما أرهقوه دخل سفينة بمن معه فغرقت بهم.[١]
تعريف حارثة بن بدر الغداني في ويكيبيديا
أبو العنابس حارثة بن بدر بن الحُصَين الغُدَاني اليربوعي التميمي (5 ق هـ - 65 هـ / 617 م - 685 م) تابعي من أشراف العرب وساداتهم من أهل البصرة كان سيداً شريفاً فارساً شاعراً، وله أخبار في الفتوحات الإسلامية وأخبار مع عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان ، وكان صديقاً لوالي العراق زياد بن أبيه، وتولى قتال الأزارقة الخوارج عام 65 هـ فحاربهم في معركة دولاب وقُتَل في تلك المعركة.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ حارثة بن بدر الغداني - ويكيبيديا