باقر الهندي
أبو صادق باقر بن محمد بن هاشم الهندي النجفي. ينتهي نسبه إلى الإمام الهادي. شاعر وأديب وعالم. ولد في النجف ونشأبها على أبيه، ثم سافر إلى سامراء مع والده، ثم عاد بعد فترة إلى النجف. له شعر كثير وقصائد عديدة في رثاء آل البيت، توفي في النجف بمرض ذات الجنب.[١]

تعريف باقر الهندي في ويكيبيديا
السيّد باقر بن محمّد بن هاشم الهندي النجفي (27 نوفمبر 1867 - 1 يناير 1911) شاعر عراقي. ولد في النجف ونشأ بها. ينتمي إلى أسرة هاشمية شيعة اثنا عشرية ينتهي نسبه إلى علي الهادي. وقرأ مقدمات العلوم على والده، ثم حضر الفقه والأصول على محمد حسن الشيرازي ومحمد طه نجف، فصار بعد ذلك من العلماء الجعفرية. اشتهر في الأدب ونظم الشعر في الفصحى والعامية وكان أكثر شعره في أهل البيت. توفي في النجف بمرض ذات الجنب ودفن بها. طبع بعد وفاته سنة 1942 دين الفطرة وله ديوان. شقيقه هو رضا الهندي.[٢]
قصائد باقر الهندي
- ليس يدري بكنه ذاتك ما هو
- لو لم تكن جمعت كل العلى فينا
- ورق الهنا صدحت على أغصانها
- على ما ليس تظهره علائم
- أحدث نفسي أنني إن لقيته
- مني النفس ما بين العذيب وحاجر
- ويوم السد أنفك كان مغن
- قد عاد بالأفيال عيدي
- سقتك دما يا ابن عم الحسين
- لحيكم مهجتي جانحه
- بزغت فلاح البشر من طلعتها
- الكاس في كأس كاعب
- لعمر أبي الحسين لقد رآنا
- مولى إمام همام
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ باقر الهندي - ويكيبيديا