تبكي على الرهدون قد حال دونه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تبكي على الرهدون قد حال دونه لـ عبيد بن أيوب العنبري

اقتباس من قصيدة تبكي على الرهدون قد حال دونه لـ عبيد بن أيوب العنبري

تَبكي عَلى الرَّهدونِ قَد حالَ دونَهُ

مِنَ القَومِ مَحنِيُّ الشَّراسيفِ هِبلَعُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة تبكي على الرهدون قد حال دونه

قصيدة تبكي على الرهدون قد حال دونه لـ عبيد بن أيوب العنبري وعدد أبياتها واحد.

عن عبيد بن أيوب العنبري

عُبَيد بن أَيوب العَنبَري، من بني العنبر، يكنى أبا المطراب أو أبا المطراد. من شعراء العصر الأموي، كان لصاً حاذقاً، أباح السلطان دمه، وبرئ منه قومه، فهرب في مجاهل الأرض، واستصحب الوحوش وأنس بها وذكرها في أشعاره. وكان يزعم أنه يرافق الغول والسعلاة ويبايت الذئاب والأفاعي.[١]

تعريف عبيد بن أيوب العنبري في ويكيبيديا

عبيد بن أيوب العنبري التميمي من أشهر لصوص العرب في زمانه من بني مالك بن جندب بن العنبر من تميم يكنى أبا المطراد، عاصر الدولة الأموية، والدولة العباسية، جنى جناية فطلبه السلطان وأباح دمه، فهرب في مجاهيل الأرض، وله شعر بلغ ما عثر عليه أكثر من مائتي وثلاثين بيتاً، وذكر في شعره أنه كان يرافق الغول والسعلاة، ويبايت الذئاب والأفاعي، ويأكل مع الظباء والوحش، ومن ذلك قوله:[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي