تطلع في أفق السعادة والمجد

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة تطلع في أفق السعادة والمجد لـ سليمان بن عبد الله الموحد

اقتباس من قصيدة تطلع في أفق السعادة والمجد لـ سليمان بن عبد الله الموحد

تطلع في أُفق السعادة وَالمَجد

هلال عَلا حفت بِهِ أَنجُم السعد

فَقالَ سَرير الملك مَهلاً فَإِنني

بِمقعده أَولى وَأَحرى مِن المَهد

وَلاحَ فلاح السعد مُقتَرِناً بِه

كَأَنَّهما مِن قَبل كانا عَلى وَعد

فلازمه حَتّى يُفارق مَهده

إِلى أَمتن الخيل المطهمة الجرد

وَيخدمه بيض الصوارم وَالقنا

وَينزلها مِن أَمره مَنزل العَبد

أَتى رابِعاً لِلإخوة السادة الألى

جَرى الملك فيهم قَبله مثل ذا القصد

فَصاروا بِهِ للأَمر أَركانه الَّتي

يَشد بِها بُنيانه أَيما شد

فَلا زال حفظ اللَه يَكلوه دائِماً

وَخلد أَقصى ما يُؤمل مِن خلد

شرح ومعاني كلمات قصيدة تطلع في أفق السعادة والمجد

قصيدة تطلع في أفق السعادة والمجد لـ سليمان بن عبد الله الموحد وعدد أبياتها ثمانية.

عن سليمان بن عبد الله الموحد

سليمان بن عبد الله الموحد

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي