تصنيف:ديوان سليمان بن عبد الله الموحد
من موسوعة الأدب العربي
هذه صفحة تصنيف ديوان سليمان بن عبد الله الموحد.
هي تعرض كل الصفحات في التصنيف "ديوان سليمان بن عبد الله الموحد" بالإضافة للتصنيفات الفرعية للتصنيف "ديوان سليمان بن عبد الله الموحد" لو كان أيا منها موجودا.
صفحات تصنيف «ديوان سليمان بن عبد الله الموحد»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أتاك بالصبح غريد على علم
- أتى الصبح لما أتى مسفرا
- أحاجيك ما اسم الذي
- أحاجيك ما اسم ليس في الطير غيره
- أحاجيك ما ذكر في الصغر
- أدموع جفونك تنسكب
- أرح الزميل من ان يحط ويرحلا
- أرسلت نحوك يا خليلي خوخة
- أرقت لبرق لاح من نحو أرضهم
- أساكنة الفلاة ببطن رمس
- أستغفر الله مما قد نطقت به
- أضاء ببرجكم المجلس
- أعندك يا لبنى وأنت وفية
- أفدي الذي أهدى الكؤوس بكفه
- أقل عثرة الدنيا وإن عظمت ذنبا
- أقول لركب أدلجوا بسحيرة
- أقول وقد لاح المشيب بمفرقي
- ألا أيها الحبر ما طائر
- ألا اعجب لذي نابين يبلع كلما
- ألا بأبي لدن المعاطف أهيف
- ألا حيها سرحة لدنة
- ألا خبروني ما اسم التي
- ألا رب يوم قد ختمنا أخيره
- ألا صف لي معاهد أم عمرو
- ألا قل للفقيه الألمعي
- ألا ليت شعري هل ترى عيني النقا
- ألا من لقلب قد تكنفه الهوى
- ألا هات ما اسم الذي
- ألا يا صاح حث الكأ
- ألائمتي كفي فما أنا بالذي
- ألغزت في شعري اسما فاستمع لغزي
- ألفت بتيليت السهاد وعلمت
- ألفت جفوني السهد فيك ألوف
- ألم بالملك من آلامك الألم
- ألينة عطفا وقاسية قلبا
- أما آن للوسنان أن يتنبها
- أما والهوى ما حلت قط عن العهد
- أمشبهة ريم النقا ومها القفر
- أمنزلنا الأسنى سقيت وعمرت
- أمير المؤمنين نداء عبد
- أنا عز وهيبة وجمال
- أنظر إلى دوحة التفاح مال بها
- أنظر إليها وقد سالت جوانبها
- أنظر فإني سماء بدر
- أهاجت لك الأشواق تلك المصانع
- أوجهك يا فتان أم قمر السعد
- أيا ابن أخي الكرام ذوي المعالي
- أيا خير من مد العفاة أكفهم
- أيا شجرات الواديين إلى النقا
- أيا صاحبي إذا جئتما
- أيا قبة العلياء حل بك المجد
- أيا من حاز في الفضل السباقا
- أيها الحادي بنا نحو منى
ا
ب
ت
ح
خ
ر
س
ع
ق
ل
م
- ما اسم إذا ما شئت إلغازه
- ما اسم ثلاثي إذا قلته
- ما اسم لشيء وهو شخص ناطق
- ما الشيء إن تبحث على تبيانه
- ما حامل من غير فحل وقد
- ما طائر ليس له روح
- ما لمبنى ليس فيه
- ما ميت ينقله قبره
- ما يقول الفقيه فيمن رأينا
- مررت على مغنى الأحبة بعد ما
- مررت على مغنى الحبيب فهاجني
- مقلة من دمعها في غرق
- من عذيري من فتاة جفتني
- من لي بها مثل الغزالة منظرا
- منع الرقاد تذكر الأحباب
ه
و
- وأسمر بابلي اللحظ أودت
- وأسمر وسنان تخال بجفنه
- وأسمر يصرف السودان بيضا
- وإني لأخفي حب رملة جاهدا
- وبي غادة من ظباء القصور
- وجوه الأماني بكم مسفره
- وحاملة فوقها قصعة
- وخلين ما اصطحبا عن هوى
- وذي شطب لا ينتضى لكريهة
- وذي وقار صموت جد محتشم
- ورب خليل لا يفارق مضجعي
- وزوارق تحت الظلال حسبتها
- وساق يطوف علينا ضحى
- وشامخ الأنف إلا أنه جبل
- وشمطاء ترمأ لا من كبر
- وشيبن أيام الفراق مفارقي
- وطائرة تطير بلا جناح
- وعلقته كالبدر عند تمامه
- وعلقته مثل غصن النقا
- وفتية مما أداموا الضراب
- وقائلة أين الترحل سيدي
- وقائمة أبدا دهرها
- وقطر الندى خاف على الحس وقعه
- وكم ليلة كالدهر طولا قطعتها
- ولا كخلاف العيس نطوي بها الفلا
- ولما ثنينا للقاء ركابنا
- ولي صاحب ما إن أحب فراقه
- ولي صاحبان إذا ما جزعت
- ولي صحبة لم يسأموا طول صحبتي
- وما اسم له أحرف أربعه