أدرك أرباب النعم

وأصل المثل أن نعماً طردت لبعض العرب، فاعترضها قوم يريدون ردها، فقاتلوا عليها قتالاً ضعيفاً، ثم جاء أربابها فصدقوا القتال حتى ردوها. معناه: جاء من له بالأمر عناية، ولا يلي الأمر حق ولايته إلا المعني به، ومثله قولهم: أهل القتيل يلونه.