أسمحت قرونته وقرينته
أي نفسه، وأسمحت أي أطاعت وانقادت، يقول: تابعته نفسه على الأمر، وقد يقال: أصحبت قرونته، بمعنى أسمحت، والإسماح: الانقياد، والسماح والسماحة: الجود، وقد سمح، وهو سمح، ولا يقال: سامح، وهو الأصل، وأصحبت الرجل، إذا تبعته منقاداً له، وأصحبته، إذا حفظته، وفي القرآن: 'ولا هم منا يصحبون'، وقال الشاعر:
وصاحبي من دواعي الشر مصطحب
أي محفوظ.