وهي فرس شيطان بن مدلج الجشمي، تبع بنو أسد آثارها، حتى وقعوا على بني جشم، فاجتاحوهم، فتشاءموا بها، فقال شيطان بن مدلج:
جاءت بما تسري الدهيم لأهلها
خميرة بل مسرى خميرة أشأم
شارك هذه الصفحة: