يذكر انها صخرةٌ كانت مكتوب عليها: اقلبنى أنفعك، فقلبها إنسانٌ، فوجد عليها: ' رب طمعٍ يهدى إلى طبعٍ '. فما زال يضربها بهامته تأسفاً حتى مات.
شارك هذه الصفحة: