الأمور وصلات
أي يستعان ببعضها على بعض، وليس هذا من قولهم: الأمر قد يغزى به الأمر وجعله بعضهم مثله، وإنما معنى هذا: أن الأمر ربما بعثك على الأمر فتفعله ولم تكن تريده، والمثل الآخر: والأمر قد يغزى به الأمر أي قد يفعل ويراد غيره، ومن أمثالهم في الأمر قولهم: الأمر يبدو لك في التدبر، والأمر يحدث بعده الأمر، والأمر تحقده وقد ينمي، و أمر الله يطرق كل ليلة، والأمر يأتيك لم يخطر على بال.