بصبصن بالأذناب إذ حدينا
يضرب مثلاً للرجل إذا غمز أذعن.والبصبصة: تحريك الأذناب في الظباء، وفي الإبل: السير الشديد.ويقال: سرنا سيراً بصباصاً، وقال أبو داود:
ولقد ذعرت بنات عم
المر شقات لها بصابص
يعني حمر الوحش، فجعلها بنات عم الظباء.والمرشقات: الناظرات، كذا قال أبو عبيد، وقال المفضل: المرشق: الذي مد عنقه، وقد أرشق يرشق إرشاقاً.والبصابص: جمع بصبصة، وهي تحريك الذنب.