جاء بالهيل والهيلمان
إذا جاء بالكثرة، ومثله قولهم: جاء بما صاء وما صمت أي بما نطق من الدواب والرقيق وما صمت، يعني العين والورق.وأول من تكلم به الزباء حين قدم عليها قصير من العراق بما قدم من المال.وهذا أصل قولهم: مال ناطق، ومال صامت.وأصل الهيل من قولهم: هال التراب ؛ إذا أرسله من يده كأنه هال المال هيلاً.والهيلمان: إنباع وتوكيد.