خذ من جذع ما أعطاك
يضرب مثلاً في اغتنام القليل من الرجل البخيل.وأصله أن مصدقاً جاء ثعلبة، رجلاً من أهل اليمن، فسامه أكثر مما يلزمه، فقال: هذاك جذع أخي، فاذهب إليه يعطك ما تسأل، فذهب إليه، فسل جذع سيفه، وضربه ضربة قتله بها، فقال له أخوه ثعلبة: ، فذهبت مثلاً.