دعيني أماجد في الحياة فإنني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة دعيني أماجد في الحياة فإنني لـ شبيب بن البرصاء

اقتباس من قصيدة دعيني أماجد في الحياة فإنني لـ شبيب بن البرصاء

دَعيني أُماجِدُ في الحَياةِ فَإِنَّني

إِذا ما دَعا داعي الوَفاةِ مُجيبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة دعيني أماجد في الحياة فإنني

قصيدة دعيني أماجد في الحياة فإنني لـ شبيب بن البرصاء وعدد أبياتها واحد.

عن شبيب بن البرصاء

شيب بن يزيد جمرة بن عوف بن أبي حارثة المري. شاعر إسلامي بدوي لم يحضر إلا وافداً أو منتجعاً، عنيف الهجاء، اشتهر بنسبته إلى أمه أمامة (أو قرصافة) بنت الحارث بن عوف المري المنعوتة بالبرصاء، لبياضها لا لبرص فيها. قيل: إن النبي صلى الله عليه وسلم همّ بأن يتزوجها، أدرك إمارة عثمان في المدينة، وعده الجمحي في الطبقة الثامنة من الإسلاميين، وقال صاحب الخزانة: كان شريفاً سيداً في قومه من شعراء الدولة الأموية.[١]

تعريف شبيب بن البرصاء في ويكيبيديا

شبيب بن البرصاء (توفي عام 100 هـ) شاعر إسلامي من شعراء الدولة الأموية، كان من أشراف قومه وسادتهم. اشتهر بنسبته إلى أمه أمامة (أو قرصافة) بنت الحارث بن عوف المري، كان بينه وبين ابن خالته عقيل بن علفة المري منافرة ومهاجاة. اشتهر بهجائه اللاذع.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي