رأيت الناس يرموني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة رأيت الناس يرموني لـ جعيفران الموسوس

اقتباس من قصيدة رأيت الناس يرموني لـ جعيفران الموسوس

رَأَيتُ الناسَ يَرموني

بِوَسواسٍ لِأَيّامي

وَما كُنتُ أَخا موقٍ

قَديماً قَبلَ تَهيامي

وَلكِنِّي أَرى ذاكَ

لِإِدقاعي وَإِعدامي

وَلَو كُنتُ أَخا مُلكٍ

وَإِسراجٍ وَإِلجامِ

إِذا أَكرَمَني الناسُ

وَلَم أُرمَ بِإِلمامِ

وَكانوا كُلَّ أَوقاتٍ

يُباهونَ بِإِكرامي

شرح ومعاني كلمات قصيدة رأيت الناس يرموني

قصيدة رأيت الناس يرموني لـ جعيفران الموسوس وعدد أبياتها ستة.

عن جعيفران الموسوس

جعفر بن علي بن أصغر الأنباوي أبو الفضل. ولد ونشأ في بغداد وكان أبوه من الجند الخراسانية تولى خطة دهقان بالكرخ ببغداد وكان يتشيع ويكثر لقاء علي الرضى بن موسى الكاظم. وقد أفتى له بطرد ابنه من بيته وحرمانه من ميراثه بعد موته وذلك لاختلافه إلى أحدى سراريه. وكان من تبعات ذلك أنه وسوس واختلط في بعض أحواله. وله شعر جيد وصنفه النيسابوري في عداد عقلاء المجانين.[١]

تعريف جعيفران الموسوس في ويكيبيديا

أبو الفضل جعفر بن علي بن أصفر الأنباري الشهير بـجُعَيفُران المُوسوَس (796 - 844) شاعر عربي في العصر العباسي الأول من أهل الأواخر القرن الثاني الهجري/ الثامن الميلادي. ولد ونشأ في بغداد وكان أبوه من الجند الخراسانية تولى خطة دهقان بالكرخ ببغداد وكان «يتشيع ويكثر لقاء علي الرضا بن موسى الكاظم» وموسی الكاظم هو الذي أفتى بطرد ابنه من بيته وحرمانه من ميراثه بعد موته وذلك لاختلافه إلى أحد سراريه. وكان من تبعات ذلك أنه وسوس واختلط في بغض أحواله. صنفه ابن حبيب النيسابوري من كتاب عرب في القرن الثالث في شخصيات كتابه عقلاء المجلانين.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي