غيلان بن سلمة الثقفي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

غيلان بن سلمة الثقفي. حكيم شاعر جاهلي، أدرك الإسلام وأسلم يوم الطائف وعنده عشر نسوة، فأمره النبي (صلى الله عليه وسلم) فاختار أربعاً، فصارت سنّة. وكان أحد وجوه ثقيف، انفرد في الجاهلية بأن قسم أعماله على الأيام، فكان له يوم يحكم فيه بين الناس، ويوم ينشد فيه شعره، ويوم ينظر فيه إلى جماله، وهو ممن وفد على كسرى وأعجب كسرى بكلامه.[١]

تعريف وتراجم لـ غيلان بن سلمة الثقفي

قصائد غيلان بن سلمة الثقفي

  1. نحن قسى وقسا أبونا
  2. فلما تبين أصواتنا
  3. ألا يا أخت خثعم خبرينا
  4. ما بال عيني لا تغمض ساعة
  5. ودع بذم إذا ما حان رحلتنا
  6. إني امرؤ من إياد غير مؤتشب
  7. عيني تجود بدمعها الهتان
  8. وليلة أرقت صحابك بالطف
  9. وسربال مضاعفة دلاص
  10. حللنا الحد من تلعات قيس
  11. في الآل يخفضها ويرفعها
  12. الجدي كالفرس الحصان شددته
  13. ومعرس حين العشاء به
  14. ولو يراني أبو غيلان إذ حسرت
  15. ظلت تحيد من الدجاج وصوته
  16. يا رب مثلك في النساء غريرة
  17. ما زلت بالعنف وفوق العنف
  18. ألا من يرى رأى امرئ ذي قرابة
  19. ألم تر أني لا تلين عريكتي
  20. لم ينتقص مني قلامة
  21. نهد كتيس أقب معتدل
  22. لا بد للسؤدد من عديد
  23. وحرة قوم قد تتوق فعلها
  24. أسل عن ليلى علاك المشيب

المراجع

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي