في الآل يخفضها ويرفعها

أبيات قصيدة في الآل يخفضها ويرفعها لـ غيلان بن سلمة الثقفي

في الآل يخفضها ويرفعُها

ريع كأن متونَه السحل

عقلاً ورقماً ثم أردفَه

كلل على ألوانها الخمل

كدم الرعاف على مآزرها

وكأنهن ضوامراً إجلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة في الآل يخفضها ويرفعها

قصيدة في الآل يخفضها ويرفعها لـ غيلان بن سلمة الثقفي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن غيلان بن سلمة الثقفي

غيلان بن سلمة الثقفي. حكيم شاعر جاهلي، أدرك الإسلام وأسلم يوم الطائف وعنده عشر نسوة، فأمره النبي (صلى الله عليه وسلم) فاختار أربعاً، فصارت سنّة. وكان أحد وجوه ثقيف، انفرد في الجاهلية بأن قسم أعماله على الأيام، فكان له يوم يحكم فيه بين الناس، ويوم ينشد فيه شعره، ويوم ينظر فيه إلى جماله، وهو ممن وفد على كسرى وأعجب كسرى بكلامه.