لقد عجبت وكم للدهر من عجب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لقد عجبت وكم للدهر من عجب لـ حارثة بن بدر الغداني

اقتباس من قصيدة لقد عجبت وكم للدهر من عجب لـ حارثة بن بدر الغداني

لقد عجبت وكم للدهر من عجبٍ

مما تزيّد في أنسابها الخلُج

كانوا خساً أو زكاً من دون أربعة

لم يخلقوا وجدود الناس تعتلج

شرح ومعاني كلمات قصيدة لقد عجبت وكم للدهر من عجب

قصيدة لقد عجبت وكم للدهر من عجب لـ حارثة بن بدر الغداني وعدد أبياتها اثنان.

عن حارثة بن بدر الغداني

حارثة بن بدر بن حصين التميمي الغداني. تابعي، من أهل البصرة، وقيل أدرك النبي (صلى الله عليه وسلم) ، له أخبار في الفتوح، وقصة مع عمر، ومع عليّ، وأخبار مع زياد وغيره، في دولة معاوية وولده، وأمِّر على قتال الخوارج في العراق فهزموه بنهر تيرا (من نواحي الأهواز) فلما أرهقوه دخل سفينة بمن معه فغرقت بهم.[١]

تعريف حارثة بن بدر الغداني في ويكيبيديا

أبو العنابس حارثة بن بدر بن الحُصَين الغُدَاني اليربوعي التميمي (5 ق هـ - 65 هـ / 617 م - 685 م) تابعي من أشراف العرب وساداتهم من أهل البصرة كان سيداً شريفاً فارساً شاعراً، وله أخبار في الفتوحات الإسلامية وأخبار مع عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان ، وكان صديقاً لوالي العراق زياد بن أبيه، وتولى قتال الأزارقة الخوارج عام 65 هـ فحاربهم في معركة دولاب وقُتَل في تلك المعركة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي