لله يوم وجهه متهلل

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لله يوم وجهه متهلل لـ سليمان بن عبد الله الموحد

اقتباس من قصيدة لله يوم وجهه متهلل لـ سليمان بن عبد الله الموحد

لِلّه يَوم وَجهِهِ مُتَهلل

ملأ القُلوب مَحَبة وَسُرورا

بِلِقاء من سمح الزَّمان بِقُربه

وَشَفى بِتَعجيل الإِياب صُدورا

لا أسأم الإدلاج علِّي أَن أُرى

عِندَ الصَباح بِوَصلِهِ مَسرورا

فَأَدال مِن سمر الحداة حَديثه

وَأَدال مِن شَجوي الطويل سُرورا

لا ذَنبَ بِعدَ اليَوم عِندي لِلنوى

أَن صيرت وَطَن الحَبيب مزورا

سَبب البشارة بِاللقاء فراقه

لَولا الفِراق لَما رَأَيت بَشيرا

فَاِرفع شُموساً مِن رَحيق سلسل

وَإِذا شَربت فَأَلقهن بُدورا

في ود من من أَلف النفار تَدللا

وَسَطا عَلي فَما وَجَدت نَصيرا

لا زالت الأَيام تنظم شَملنا

عَكس القَضية أَشهرا وَدهورا

شرح ومعاني كلمات قصيدة لله يوم وجهه متهلل

قصيدة لله يوم وجهه متهلل لـ سليمان بن عبد الله الموحد وعدد أبياتها تسعة.

عن سليمان بن عبد الله الموحد

سليمان بن عبد الله الموحد

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي