مقلة من دمعها في غرق

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة مقلة من دمعها في غرق لـ سليمان بن عبد الله الموحد

اقتباس من قصيدة مقلة من دمعها في غرق لـ سليمان بن عبد الله الموحد

مُقلة مِن دَمعِها في غَرق

وَفؤاد من جوى في حرق

عَجَباً لِلماء وَالنار مَعا

كَيفَ لَم يَختَلِفا في الطرق

أَي صَبر لعَميد قَلبه

أَقصدته صائِبات الحدق

في سَبيل اللَّه نَفس صبة

بَقيت مِنها بَقايا رَمَق

شَد ما لاقَت مِن الوَجد بِمَن

دونَهُ شَمس الضحى في الرونَق

بَدر تَم أطلعت صَفحته

مِن سَناه قَمراً في غَسَق

كيف إذ لاح لأجفاني لم

يعشها ضوء سناه الشرق

كُلما أَبصرته عوذته

خيفة العَين بِرَب الفَلَق

شرح ومعاني كلمات قصيدة مقلة من دمعها في غرق

قصيدة مقلة من دمعها في غرق لـ سليمان بن عبد الله الموحد وعدد أبياتها ثمانية.

عن سليمان بن عبد الله الموحد

سليمان بن عبد الله الموحد

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي