ملكي زوجي رويدا رحمة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ملكي زوجي رويدا رحمة لـ فوزي المعلوف

اقتباس من قصيدة ملكي زوجي رويدا رحمة لـ فوزي المعلوف

ملكي زوجي رويداً رحمةً

فبريءٌ هُوَ لا يُجدي الكلام

ذنبيَ الذنبُ فاعدمني أَنا

إِنما قتلُ البري أَمرٌ حرام

أُسكتي باللَه لا تُصغِ لها

سِر به حالاً على الدنيا السلام

سر بنا فالموت أَقصى منيتي

حبَّذا موتيَ في ظلِّ الغرام

ووداعاً يا دربدُ لا أَنا

بدمي أفديكَ من سهم الحمام

اقتلوني واتركوهُ أُنظري

قتلوهُ آه يا ويح اللئام

شرح ومعاني كلمات قصيدة ملكي زوجي رويدا رحمة

قصيدة ملكي زوجي رويدا رحمة لـ فوزي المعلوف وعدد أبياتها ستة.

عن فوزي المعلوف

فوزي بن عيسى إسكندر المعلوف. شاعر لبناني رقيق، ولد في زحلة، وأتقن الفرنسية كالعربية، عين مديراً لمدرسة المعلمين بدمشق، فأمين سرّ لعميد مدرسة الطب بها. وسافر إلى (البرازيل) سنة 1921م، فنشر فيها قصائده: (سقوط غرناطة) ، و (تأوهات الحب) ، و (شعلة العذاب) ، و (أغاني الأندلس) ، وأخيراً (على بساط الريح) ، وأدركه الأجل في مدينة الريو دي جانيرو (عاصمة البرازيل) .[١]

تعريف فوزي المعلوف في ويكيبيديا

فوزي المعلوف هو شاعر لبناني(ولد في زحلة؛ 21 مايو 1899 توفي (1930) في ريو دي جانيرو/ البرازيل) يمتُّ بنسبه إلى أسرة عريقة في القدم، أنجبت الشعراء والمؤرخين والكتبة والحولاني، والده عيسى إسكندر طه المعلوف العالم المؤرخ والعضو في ثلاثة مجامع علمية، منها المجمع العلمي العربي بدمشق. والدته عفيفة كريمة إبراهيم باشا المعلوف وأخواه شفيق صاحب «ملحمة عبقر» ورياض، وهما شاعران. كان قيصر المعلوف المولود عام 1874 رائد الصحافة العربية في أميركا الجنوبية، حين أصدر في سان باولو عام 1898 جريدة عربية باسم «البرازيل». ظهرت عليه علائم العبقرية في سنٍّ مبكرة، فقد بدأ القراءة في الثالثة، وأحسنها في الخامسة، وراسل أباه من زحلة إلى دمشق في الثامنة. درس في الكلية الشرقية بزحلة، ثم انتقل في الرابعة عشرة من عمره إلى بيروت ليتابع دراسته في مدرسة الفرير. اشتغل بالتجارة متنقلاً بين لبنان ودمشق وفي الوقت نفسه كان يكتب في الصحف اللبنانية والسورية والمصرية توفي عام 1930.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. فوزي المعلوف - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي