من المبكيات الجلد حتى كأنما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة من المبكيات الجلد حتى كأنما لـ أبو حية النميري

اقتباس من قصيدة من المبكيات الجلد حتى كأنما لـ أبو حية النميري

من المبكياتِ الجِلدَ حتّى كأنّما

تَسُحُّ بعينيهِ الدموعَ شَعيبُ

ليالي أهلانا جميعاً وحولنا

سوائم منها رائح وغريب

وإذ يتجنين الذنوب ومالنا

اليهن إلا ودهن ذنوب

شرح ومعاني كلمات قصيدة من المبكيات الجلد حتى كأنما

قصيدة من المبكيات الجلد حتى كأنما لـ أبو حية النميري وعدد أبياتها ثلاثة.

عن أبو حية النميري

الهيثم بن الربيع بن زرارة، من بني نمير بن عامر، أبو حية. شاعر مجيد، فصيح راجز، من أهل البصرة، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، مدح خلفاء عصره فيهما. قيل في وصفه: كان أهوج (به لوثة) جباناً بخيلاً كذاباً، وكان له سيف ليس بينه وبين الخشب فرق، يسمّيه (لعاب المنية) . قيل: مات في آخر خلافة المنصور (سنة 158 هـ) وقال البغدادي: توفي سنة بضع وثمانين ومائة. وقد جمع رحيم صخي التويلي العراقي ما وجد من شعره في نحو عشر صفحات كبيرة نثرها في مجلة المورد.[١]

تعريف أبو حية النميري في ويكيبيديا

أبو حية الهيثم بن الربيع بن زرارة النميري (؟ - ~180هـ/825م) شاعر عربي مُخضرم، شهد العصر الأموي والعصر العباسي الأوَّل.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. أبو حية النميري - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي