من كان خالقه في عونه ظهرت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة من كان خالقه في عونه ظهرت لـ أحمد بن المأمون البلغيثي

اقتباس من قصيدة من كان خالقه في عونه ظهرت لـ أحمد بن المأمون البلغيثي

مَن كان خالقُه في عونه ظهرت

آثارُ نجحِه في أدنى مَساعيهِ

فاللهُ لا غيرُه هو المعينُ على

ما أبتغيهِ وإني منه ساعيهِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة من كان خالقه في عونه ظهرت

قصيدة من كان خالقه في عونه ظهرت لـ أحمد بن المأمون البلغيثي وعدد أبياتها اثنان.

عن أحمد بن المأمون البلغيثي

أحمد بن المأمون البلغيثي العلوي الحسني، أبو العباس. قاض، من أدباء المالكية. من أهل فاس، مولداً ووفاة. ولى قضاء (الصويرة) و (الدار البيضاء) و (مكناسة الزيتون) من كتبه: (تنسم عبير الأزهار بتبسم ثغور الأشعار) مجموعة شعره، في مجلدين، و (الابتهاج بنور السراج-ط) في شرح سراج طلاب العلوم، جزآن، الرحلة الموهوبة البخازية.[١]

تعريف أحمد بن المأمون البلغيثي في ويكيبيديا

أحمد بن مأمون البلغيثي العلوي الحسني (1348هـ - 1929م)، أبو العباس، قاضٍ من أدباء المالكية، وقد كانت ولادته وحياته ووفاته في فاس. وُلي قضاء مدينة الصويرة والدار البيضاء ومكناسة الزيتون. وقد رحل إلى المشرق لطلب العلم ثلاث مرات.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي