نام الجميع وكيف النوم يطرقني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة نام الجميع وكيف النوم يطرقني لـ فوزي المعلوف

اقتباس من قصيدة نام الجميع وكيف النوم يطرقني لـ فوزي المعلوف

نامَ الجميعُ وكيف النومُ يطرقني

والنارُ في قلبيَ المشتاقِ تضطرمُ

ناموا هنيئاً لكم إذ ليس يشغلكم

من الهوى أَملٌ مثلي ولا أَلمُ

أبيت وحديَ في الظلماءِ تُؤنسني

ذكرى دريدَ فتُدميني وأَبتسمُ

يرفرفُ المجدُ فوقي والغرامُ معاً

كلاهما خافقٌ ما يخفق العلَمُ

طيرانِ وكرُهما قلبي وما برحا

فيهِ قرىً لهما لحمٌ بهِ ودمُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة نام الجميع وكيف النوم يطرقني

قصيدة نام الجميع وكيف النوم يطرقني لـ فوزي المعلوف وعدد أبياتها خمسة.

عن فوزي المعلوف

فوزي بن عيسى إسكندر المعلوف. شاعر لبناني رقيق، ولد في زحلة، وأتقن الفرنسية كالعربية، عين مديراً لمدرسة المعلمين بدمشق، فأمين سرّ لعميد مدرسة الطب بها. وسافر إلى (البرازيل) سنة 1921م، فنشر فيها قصائده: (سقوط غرناطة) ، و (تأوهات الحب) ، و (شعلة العذاب) ، و (أغاني الأندلس) ، وأخيراً (على بساط الريح) ، وأدركه الأجل في مدينة الريو دي جانيرو (عاصمة البرازيل) .[١]

تعريف فوزي المعلوف في ويكيبيديا

فوزي المعلوف هو شاعر لبناني(ولد في زحلة؛ 21 مايو 1899 توفي (1930) في ريو دي جانيرو/ البرازيل) يمتُّ بنسبه إلى أسرة عريقة في القدم، أنجبت الشعراء والمؤرخين والكتبة والحولاني، والده عيسى إسكندر طه المعلوف العالم المؤرخ والعضو في ثلاثة مجامع علمية، منها المجمع العلمي العربي بدمشق. والدته عفيفة كريمة إبراهيم باشا المعلوف وأخواه شفيق صاحب «ملحمة عبقر» ورياض، وهما شاعران. كان قيصر المعلوف المولود عام 1874 رائد الصحافة العربية في أميركا الجنوبية، حين أصدر في سان باولو عام 1898 جريدة عربية باسم «البرازيل». ظهرت عليه علائم العبقرية في سنٍّ مبكرة، فقد بدأ القراءة في الثالثة، وأحسنها في الخامسة، وراسل أباه من زحلة إلى دمشق في الثامنة. درس في الكلية الشرقية بزحلة، ثم انتقل في الرابعة عشرة من عمره إلى بيروت ليتابع دراسته في مدرسة الفرير. اشتغل بالتجارة متنقلاً بين لبنان ودمشق وفي الوقت نفسه كان يكتب في الصحف اللبنانية والسورية والمصرية توفي عام 1930.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. فوزي المعلوف - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي