وشادن قد سعى يوما لمنتزه
أبيات قصيدة وشادن قد سعى يوما لمنتزه لـ أحمد بن المأمون البلغيثي

وشادنٍ قد سعى يوما لمنتزَهٍ
يُسرِّحُ اللحظَ في نجمٍ وفي شَجَرِ
يا ليتَهُ أخذَ المرآةَ يَنظرُها
فيكتفي عنهما بطلعةِ القمَرِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة وشادن قد سعى يوما لمنتزه
قصيدة وشادن قد سعى يوما لمنتزه لـ أحمد بن المأمون البلغيثي وعدد أبياتها اثنان.
عن أحمد بن المأمون البلغيثي
أحمد بن المأمون البلغيثي العلوي الحسني، أبو العباس. قاض، من أدباء المالكية. من أهل فاس، مولداً ووفاة. ولى قضاء (الصويرة) و (الدار البيضاء) و (مكناسة الزيتون) من كتبه: (تنسم عبير الأزهار بتبسم ثغور الأشعار) مجموعة شعره، في مجلدين، و (الابتهاج بنور السراج-ط) في شرح سراج طلاب العلوم، جزآن، الرحلة الموهوبة البخازية.[١]
تعريف أحمد بن المأمون البلغيثي في ويكيبيديا
أحمد بن مأمون البلغيثي العلوي الحسني (1348هـ - 1929م)، أبو العباس، قاضٍ من أدباء المالكية، وقد كانت ولادته وحياته ووفاته في فاس. وُلي قضاء مدينة الصويرة والدار البيضاء ومكناسة الزيتون. وقد رحل إلى المشرق لطلب العلم ثلاث مرات.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أحمد بن المأمون البلغيثي - ويكيبيديا