ولقد وقفت النفس عن حاجاتها
أبيات قصيدة ولقد وقفت النفس عن حاجاتها لـ شبيب بن البرصاء

وَلَقَد وَقَفتُ النَفسَ عَن حاجاتِها
وَالنَفسُ حاضِرَةُ الشُعاعِ تَطَلَّعُ
وَغَرِمتُ في الحَسَبِ الرَفيعِ غَرامَةً
يَعيا بِها الحَصِرِ الشَحيحُ وَيَظلَعُ
إِنّي فَتىً حُرٌ لِقَدرِيَ عارِفٌ
أُعطي بِهِ وَعَليهِ مِمّا أَمنَعُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة ولقد وقفت النفس عن حاجاتها
قصيدة ولقد وقفت النفس عن حاجاتها لـ شبيب بن البرصاء وعدد أبياتها ثلاثة.
عن شبيب بن البرصاء
شيب بن يزيد جمرة بن عوف بن أبي حارثة المري. شاعر إسلامي بدوي لم يحضر إلا وافداً أو منتجعاً، عنيف الهجاء، اشتهر بنسبته إلى أمه أمامة (أو قرصافة) بنت الحارث بن عوف المري المنعوتة بالبرصاء، لبياضها لا لبرص فيها. قيل: إن النبي صلى الله عليه وسلم همّ بأن يتزوجها، أدرك إمارة عثمان في المدينة، وعده الجمحي في الطبقة الثامنة من الإسلاميين، وقال صاحب الخزانة: كان شريفاً سيداً في قومه من شعراء الدولة الأموية.[١]
تعريف شبيب بن البرصاء في ويكيبيديا
شبيب بن البرصاء (توفي عام 100 هـ) شاعر إسلامي من شعراء الدولة الأموية، كان من أشراف قومه وسادتهم. اشتهر بنسبته إلى أمه أمامة (أو قرصافة) بنت الحارث بن عوف المري، كان بينه وبين ابن خالته عقيل بن علفة المري منافرة ومهاجاة. اشتهر بهجائه اللاذع.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ شَبيب بن البَرصاء - ويكيبيديا