وما مغزل تحنو لأكحل أينعت

أبيات قصيدة وما مغزل تحنو لأكحل أينعت لـ أبو حية النميري

وما مُغْزِلٌ تحْنو لأَكْحَل أَيْنَعَت

لها بِمَرَوْراةَ الشروجُ الدَّوافِعُ

إذا استيقظته شمَّ بطناً كأنه

بعمبوءةٍ وافى بها الهندَ رادع

شرح ومعاني كلمات قصيدة وما مغزل تحنو لأكحل أينعت

قصيدة وما مغزل تحنو لأكحل أينعت لـ أبو حية النميري وعدد أبياتها اثنان.

عن أبو حية النميري

الهيثم بن الربيع بن زرارة، من بني نمير بن عامر، أبو حية. شاعر مجيد، فصيح راجز، من أهل البصرة، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية، مدح خلفاء عصره فيهما. قيل في وصفه: كان أهوج (به لوثة) جباناً بخيلاً كذاباً، وكان له سيف ليس بينه وبين الخشب فرق، يسمّيه (لعاب المنية) . قيل: مات في آخر خلافة المنصور (سنة 158 هـ) وقال البغدادي: توفي سنة بضع وثمانين ومائة. وقد جمع رحيم صخي التويلي العراقي ما وجد من شعره في نحو عشر صفحات كبيرة نثرها في مجلة المورد.

تعريف أبو حية النميري في ويكيبيديا

أبو حية الهيثم بن الربيع بن زرارة النميري (؟ - ~180هـ/825م) شاعر عربي مُخضرم، شهد العصر الأموي والعصر العباسي الأوَّل.