ومن يأمن الأيام يوما يرعنه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ومن يأمن الأيام يوما يرعنه لـ يحيى بن زياد الحارثي

اقتباس من قصيدة ومن يأمن الأيام يوما يرعنه لـ يحيى بن زياد الحارثي

ومن يأمن الأيام يوماً يرعنه

كما رنما قد كن روعاً فواجيا

كعهدٍ أبي العباس في نور ملكه

يسوس أموراً ثم أصبح غاديا

صروف الليالي رمنه ففجعنه

بمهجة نفس كان عنها محامياً

عدون عليه وهو في دار ملكه

وكن على المغبوط قدماً عواديا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ومن يأمن الأيام يوما يرعنه

قصيدة ومن يأمن الأيام يوما يرعنه لـ يحيى بن زياد الحارثي وعدد أبياتها أربعة.

عن يحيى بن زياد الحارثي

يحيى بن زياد بن عبيد الله الحارثي، أبو الفضل. شاعر ماجن، يرمى بالزندقة، من أهل الكوفة، له في السّفاح والمهدي العباسيين مدائح، وهو ابن خال السّفاح. أقام ببغداد مدة ولم يحمد زمانه فيها، فخرج عنها. وفي أمالي المرتضى: (كان يعرف بالزنديق، وكانوا إذا وصفوا إنساناً بالظرف قالوا هو أظرف من الزنديق، يعنون يحيى لأنه كان ظريفاً) ، توفي في أيام المهدي.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي