الشعر العربي
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «الشعر العربي»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)و
- وأعرض عن مطاعم قد أراها
- وأعرض مياس يمر بفارس
- وأعرضت إذا رأت في عارضي دررا
- وأعرضت الشعرى العبور كأنها
- وأعرضت حتى لا أراك وإنما
- وأعزة عزيت بعد فراقهم
- وأعسف الليل إذا الليل اعتكر
- وأعط إذا أعطيت غير مبذر
- وأعطى ابن قرط غداة السلي
- وأعطي فوق النصف ذو الحق منهم
- وأعطيت طبع البحتري وشعره
- وأعظم الخطوب والدواهي
- وأعظم ما قاسيت بعد فراقكم
- وأعظم ما لاقيت من كل حادث
- وأعفر المسك تلقاه فتحسبه
- وأعقد بالود حبل الصفاء
- وأعلم أنني وأبا حميد
- وأعلم علم الشعر في حسن رونق
- وأعلم في المنام بكل خير
- وأعمدة لبيت الله سبع
- وأعوج من آل الصريح كأنه
- وأعيار صوادر عن حماتا
- وأعين تأنف من إغضائها
- وأعين كالذري في سفلاته
- وأغار إذ حث الظلام جناحه
- وأغر إن عذر الورى
- وأغر تبري الإهاب مردد
- وأغر تثنيه الشبيبة خوطة
- وأغر ضاحك وجهه مصباحه
- وأغر كاد لطافة وطلاقة
- وأغر مصقول الأديم تخاله
- وأغر يسفر للعوالي والعلى
- وأغر ينتحل الكتابة خطة
- وأغربة الدين فاعجب من تغربه
- وأغضف يلغي أنفه فكانما
- وأغضوا عن الفحشاء لا تعرضوا لها
- وأغلق من دون امرئ إن أجرته
- وأغن أبدى من مواجب عوده
- وأغن أغيد وده
- وأغن بحلظه شك قلبي
- وأغن تسكره فتور جفونه
- وأغن حالف ثم خالف عامدا
- وأغن في الفقهاء رمت تسليا
- وأغن قد جعل الكنائس منزلا
- وأغن كالرشإ الغري
- وأغن لولا ثغره ال
- وأغن مسكي الإهاب ووجهه
- وأغن معسول المراشف
- وأغن يفقدني ربيع شبيبتي
- وأغن يلعب بالهموم كما غدت
- وأغنى الله بالحسن بن سهل
- وأغيد أفدي بالفؤاد جفونه
- وأغيد تحكي الخيزرانة قامة
- وأغيد ثمل الأعطاف قد مرضت
- وأغيد جاء على خيرة
- وأغيد جارت في القلوب فعاله
- وأغيد حلو اللمى أملد
- وأغيد خال من عذار وعارض
- وأغيد خده يندى فيجري
- وأغيد روته المدامة فانثنى
- وأغيد سألته
- وأغيد شق لي فيه قميص تقى
- وأغيد طاف بالكؤوس ضحى
- وأغيد طاوي الخصر ريان ما حوت
- وأغيد فتكت بي من لواحظه
- وأغيد في خده خاله
- وأغيد في صدر الندي لحسنه
- وأغيد في يده
- وأغيد في يده سبحة
- وأغيد فيه عذر مصطبر
- وأغيد قد يرينا ضوء طلعته
- وأغيد قلنا لها هاتها
- وأغيد كل شيء منه يعجبني
- وأغيد كلما تجنى
- وأغيد كنت أعشقه قديما
- وأغيد للنقا ما ارتج منه
- وأغيد لم يحفل بما انا منطو
- وأغيد لما لاح خط عذاره
- وأغيد لين الأعطاف ذي شرف
- وأغيد لين الأعطاف رخص
- وأغيد ما تبدى
- وأغيد ما عنه للصب صبر
- وأغيد مثل الصبح بلبل ليله
- وأغيد مذ لاح العذار بخده
- وأغيد معسول الرضاب رجوته
- وأغيد معسول اللمى والمراشف
- وأغيد مكتمل حسنه
- وأغيد من أبناء خاقان قد بدا
- وأغيد من أبناء لحظة شادن
- وأغيد من ظباء الروم عاط
- وأغيد من من النعاس بعظمه
- وأغيد منسوب إلى العرب لاح لي
- وأغيد منه تخجل القضب
- وأغيد ميال القوام مهفهف
- وأغيد وسنان اللحاظ قوامه
- وأغيد وضاح الجبين تخاله
- وأغيد يحوي وجهه الحسن كله
- وأغيد يسألني
- وأغيد يسكر عقل الغيد
- وأغيد يشكو خصره جور ردفه
- وأغيد ينهب أرواحنا
- وأغيدلا تحكي الأسنة لحظه
- وأفخر على الناس ملء الأرض من شمم
- وأفراح تمر وليس تبقى
- وأفراسنا مثل السعالى أصابها
- وأفرح بالتقويم يوم ابتياعه
- وأفردني الزمان وكل حر
- وأفرغ شيء قلبها ونطاقها
- وأفسى من الظربان في ليلة الكرى
- وأفشيت سري إلى صاحب
- وأفضل الأيام يوم غدا
- وأفضل صبر ما ثنى عن خزاية
- وأفضل قسم الله للمرء عقله
- وأفضل ما يأتيه ذو الدين والحجى
- وأفق بدت فيه أعجوبة
- وأفلت حاجب فوت العوالي
- وأفلتهن أبو عامر
- وأقاموا أعلى الجفان ملاء
- وأقب كالمحبوب حسنا لم يجد
- وأقب من آل الوجيه ولاحق
- وأقبح به لم يحو غير قبائح
- وأقبح من كل ابتداع سمعته
- وأقبل الحر إلى ابن سعد
- وأقبل العيد فاستقبل به جذلا
- وأقبل القيصر بالمنشور
- وأقبل الندب الهمام الزاهد
- وأقبل بسطام بأرسان من غوى
- وأقبلت جيوش آل حرب
- وأقبلت قبل العيد والعيد عارف
- وأقحوان راقني نوره
- وأقحوان كأن وردته
- وأقداح بلور جلاها نديمها
- وأقداح راح أجلن بها
- وأقدح كالظبيات انصلها
- وأقذيت عين شمس فحكت
- وأقرب يومي ذي المواربة الذي
- وأقرع طياش الدماغ سفيه
- وأقسام كفر المرء أربعة أتت
- وأقسم أن لولا قريش وما مضى
- وأقسم بالبزل النوافج في البرى
- وأقسم في حبي لآل محمد
- وأقسم لا يكلمني لحيني
- وأقسم لو جاراك يحيى بن خالد
- وأقسم لو خرت من استك بيضة
- وأقسم لو سمتني أن تنال
- وأقسم لولا أحمد بن محمد
- وأقسم لولا من بسرهما سما
- وأقسم ما ذاك منهم سدى
- وأقسم ما قدمت إلا أضالعي
- وأقصر عنه الطرف خوف ملالتي
- وأقطع قلت له
- وأقلنا لدى مدب ظلال
- وأقمت بعد وللزمان عجائب
- وأقوام لهم في العش
- وأقول إن أنا لم أفه بثنائكم
- وأقول إني لو ظفر
- وأكبر شيء أفسدته أكفهم
- وأكتب ما كتبت ودمع عيني
- وأكثر أفعال الليالي إساءة
- وأكثر تيهي أنني بك واثق
- وأكثر حالات الزمان يغمني
- وأكثر ما تلقى الأماني كواذبا
- وأكثر من الإخوان ما اسطعت إنهم
- وأكثر من تلقى يسرك قوله
- وأكثرت غشيان المقابر زائرا
- وأكحل العينين أبصرته
- وأكرهت الهجاء على لئيم
- وأكف فضل القول ان له
- وأكفر أهل الأرض من قال إنه
- وأكلف منسره ذو شغا
- وأكمة تحكي المهود ترعرعت
- وأكياس من الكاسات ملأى
- وألبست الأطلال بعدك وحشة
- وألثغ زار لكن
- وألثغ قد بث إذ زارني
- وألثغ يتجرا
- وألجأتني تصاريف الزمان إلى
- وألزمته حكم الهوى فالتقى به
- وألقيتها في الثني من جنب كافر
- وألمى بقلبي منه جمر مؤجج
- وألوط من راهب يدعي
- وأليف غصن لا يفارقه
- وأم أم القرى بابن الزكي به
- وأم جذام كان عبار قوم
- وأم ضرار تنشد الناس والها
- وأم يفوز بإعلانها
- وأم يوسف والدنيا له تبع
- وأما أصول الحكم فهي ثلاثة
- وأما الزبير فأكفيكه
- وأما الصلاة والصيام ومثله
- وأما بلال فبئس البلال
- وأما زمان الصوم فهو سمي من
- وأما شيوخي في العلوم فإنهم
- وأما عن الأخرى فتلك قيامة
- وأما قولك الخلفاء منا
- وأما ما سواه من الجريد
- وأما نومكم عن كل خير
- وأما وعيدك بالقولة ال
- وأماجد بلغوا الفخار بهمة
- وأمة كان في أسلاف أولها