تصنيف:ديوان الأحنف العكبري
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان الأحنف العكبري»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)م
- ما أبالي بأي أرض حللت
- ما أحسن البر بلا شيلم
- ما احتيالي في نافذ المقدور
- ما استشعر الصبر إلا وهو مجهود
- ما اعتاض واهب نفسه عشيقه
- ما الشيب إلا نعمة محمودة
- ما الطير ينهض بالأخبار من بلد
- ما تسليت عنك إلا لأني
- ما دام شيء ولا يدوم
- ما دهاني إلا الكرام من النا
- ما زلت أحذر من وقوع فراقهم
- ما زلت منتظرا أمرا أسر به
- ما سر ضر ويوم القصف يتبعه
- ما قلت كان لما قد فات من أسف
- ما كل يوم له نظير
- ما لعيني مذ هويت اغتماض
- ما للمليحة ما لها
- ما لي رأيتك واقفا
- متى تراني أكسر المحبره
- متى تنقضي عني النحوس وإنما
- مجاور وهو أقصى الناس منزلة
- محاجر عينيه ارفقي بدموعه
- محب أذاع الدمع ما في ضميره
- مراتب الدهر بأتعاسه
- مرارة البين أفنت الجلدا
- مرارة البين هدت الجلدا
- مرض كما يجد الدنف
- مشي الثقيل إذا مشى
- مضى أهل السماح وكنت فيهم
- مطر ما يفتر
- مظفر ظفرة الله بي
- معز الدولة الوهنا
- معشر المرد لا تصدوا عن العش
- مللن فؤادي فتيمنه
- من أراد المل والرا
- من العمر أيام وما هي من عمري
- من ذا يكون مجيري من بني زمن
- من صام فيما مضى كانون مقتدرا
- من طالب الناس بالإنصاف أحقدهم
- من فض فوه فلم تسلم مواضعه
- من قاد ساد وما في الناس كلهم
- من كان للدهر خدنا في تصرفه
- من كان يحسد عباسا على سعة
- من كان يزعم أن الحب يتلفه
- من كفاه من مساعيه
- من يصحب الدهر يبصر من تقلبه
- مناسب الناس تخفى في مغارسهم
- مناي من الدنيا على الله زوجة
- منعونا من جنى النخ
ن
- نبت الحرف وجفا
- نحب لذاذات ونخشى غوائلا
- نحن في دهر على المع
- نزعت إلى الغواية والفتون
- نزف إلى المقابر كل يوم
- نصبوا للناس سمتا
- نظرت إلي على ازورار
- نفذ القضاء فأفحم الخصم
- نفسي الفداء لغائب
- نفسي يخادعها الأمل
- نفوس الناس بالشح
- نكهات الشباب تغني عن المس
- نهار الشتا المصيف وليله
- نهاية الشوق ما يأتي على المهج
- نوافي مرة ونغيب أخرى
ه
و
- وأجبت لائمتي على ترك العزا
- وأحمق أحول أضحى يعيرني
- وأخذت من دبس العراق ومثله
- وأعجب ما رأت عيناي شيخ
- وأعظم ما لاقيت من كل حادث
- وأعلم في المنام بكل خير
- وأفرح بالتقويم يوم ابتياعه
- وأفردني الزمان وكل حر
- وأفضل صبر ما ثنى عن خزاية
- وأمسكت السماء فقال قوم
- وأول جمرة سقطت أثارت
- وإخوان سوء لا يسر إخاؤهم
- وإذا أخذت عفا القلو
- وإذا الظمآن لم يلق الروا
- وإذا تضايق باب رز
- وإني وإن أصبحت في دار غربة
- والحلم مثل الدوا مر مذاقته
- والله ما وجدتي نقصا علي ولا
- والهف للمرء الذي
- وتفاحة حمراء صمت بمجلس
- وجاهل زوج بنتا له
- وجاهل غاظني بنعمته
- وجملة أمري أن عيشي منغص
- وجودي بكتمان الوجود وجود
- وخلية مما خلوت به
- وصاحب لي شكا ضرا فقلت له
- وضع المكارم في اللئا
- وطال الليل حتى لست أدري
- وعضوين في الإنسان لا عظم فيهما
- وعلمني لئام الناس عيشا
- وغائب كنت مهموما بغيبته
- وفارقت من أهواه كرها كأنني
- وفي الثقيل وإن ساءتك طلعته
- وفي خلق الدنيا وساكن أرضها
- وقائل قال لي لابد من فرج
- وقائل لي وفي الفاظه ملق
- وقائل لي وهو موفور الأسف
- وقائلة أطلت النوم صلي
- وقائلة والدهر بيني وبينها
- وقال الأحنف الرجلين شعرا
- وقال الأحنف الرجلين قولا
- وقالوا ابنة الحصري مالت بودها
- وقالوا الخمر قلت لهم حرام
- وقالوا شبت قلت الشيب حتم
- وقالوا نريد أخا فطنة
- وقبة الحجاج مبنية
- وقفت على بائع مرة
- وقلت لمحزون بموت حميمه
- وكل أديب له آلة
- وكل شيء قد غلا سعره
- وكل غلام فيه تيه ونخوة
- وكلت الحسود إلى خالقه
- وكم من أخ يستغرق الود لفظه
- ولائمة أضحت تلوم على البذل
- ولقد بليت بمعشر
- ولقد رميت من الزمان بنائب
- وللأمور تسابيب وإن كثرت
- ولم أر كالكلام يقال سرا
- ولم أر مثل البيض تقرا سطورها
- ولم أر مثل الصبر أما مذاقه
- ولما رماني الدهر فيمن أحبه
- ولما صح لي تدقيق فكر
- ولي في عكبرا إخوان صدق
- ولي مالك أنا عبد له
- ولي مذهب في الهجو أرض بفحشه
- ولي هر رميت به خبيث
- وليل بت أقطعه طويل
- وليلة حسبت فيها نفسي
- وما أنت لاق في اتجاهك منصفا
- وما أنفذت في الحاجات جمعا
- وما الدار إلا دار عسر يسرة
- وما الدار إلا دار يسر وعسرة
- وما الشيء الذي لابد منه
- وما العيش إلا مع الغانيات
- وما زالت بنو شيبان تبغي
- وما زلت أرجو الحظ واليسر والغنى
- وما شوقي إلى شيء كشوقي
- وما طابت الدنيا بأكل ونعمة
- وما كل القلوب شققت عنها
- وما هذه الأيام إلا معارة
- ومتى اجتنى بالعلم معتصم
- ومحبرة توانسني بحبر
- ومدامة دام السقاة بها
- ومرماري الطبيب له غلام
- ومسائل حدب علي يقول لي
- ومستبطئ موتي لعل حمامه
- ومغتصب قلبي بألحاظ طرفه
- ومملك أبصرته
- ومن العجائب للبي
- ومنتظر موتي ليحلس موضعي
- وهل ذاك إلا مهمه بين ثلة
- ووصى الأحنف الرجلين يوما
- ويفتح لي بالشيء أهوى وأشتهي
- ويفرح يوم العيد من فيه متعة
- ويمشي على الأرض الثقيل كأنما
- ويوم منى أعرضت عنه ولم أقل
ي
- يأمل المرء أن يعي
- يا أبا القاسم الأديب ويا من
- يا أيها الغافل عن يومه
- يا أيها الفلك الذي
- يا إخوتي وأحبتي
- يا بأبي المفرد الغريب ومن
- يا بعيد المزار أنت قريب
- يا درة في الدهر صادفتها
- يا راكب الحب مهلا
- يا رب أنت مؤملي
- يا رب أين عطاؤك الجزل
- يا رب سلط على العميان موجبة
- يا رب عفوك عن شيخ وذي حنف
- يا زمنا ضمني وضمهم
- يا سائلي عن سيري
- يا ساخطا متبرما
- يا سيدي وعدك تحصيل
- يا شيبتي اختضبي من الخمر
- يا شيخ ما لك حجة
- يا ضريرا له فؤاد ضرير
- يا طالبا هجري بلا ذنب
- يا عبد إنك قاطع
- يا غاديا متوسطا
- يا غرفتي إن غرفة نطقت
- يا فاضلا حاز فخر الفضل عن أدبه
- يا قاتلا نفسه باللوم والعذل
- يا قاسم الرزق لم فاتتني القسم
- يا ليت لي عوضا من نحل بصرتهم
- يا متعب النفس في تصرفه
- يا معل الناس بالعي
- يا ملبسي ذنب السلو ولم أخن