ابن زنباع الطنجي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبو الحسن بن زنباع الصنهاجي. أديب طبيب، فقيه تولى القضاء، من أهل طنجة نسبه إليها القلقشندي في صبح الأعشى. عاش في أواخر القرن الخامس وأوائل السادس، وكان من صدور الرجال في عصره، جمع من صفات الفضل وأدوات الكمال ما قل أن اجتمع في غيره، وتولى رفيع المناصب، وبلغ أعلى المراتب، ويكفي أن يكون من رجال القلائد لمعرفة مكانته الأدبية.[١]

تعريف وتراجم لـ ابن زنباع الطنجي

تعريف ابن زنباع الطنجي في ويكيبيديا

أبو الحسن بن زنباع الصنهاجي والمعروف ب ابن زنباع الطنجي كان أديب وطبيب وفقيه مغربي، تولى القضاء زمن المرابطين بطنجة بينما تم تعيين صديقه القاضي عياض على قضاء سبتة. وينسبه أبو العباس القلقشندي في كتابه صبح الأعشى إلى أهل طنجة. ويروي الفتح بن خاقان أنه كان عالما بالطب واضح المنهاج «موفق العلاج». كان ابن زنباع مولعا بالطبيعة وجمالها ووصفها في أشعاره. كما يذكر في أشعاره انتصارات وبطولات الجيوش المرابطية في الأندلس.[٢]

قصائد ابن زنباع الطنجي

  1. أهلا وسهلام بكم من سادة نجب
  2. لهواك في قلبي كريقك في فمي
  3. لعا لك من جواد قد أجادا
  4. نزاع ما أرى بك أم نزوع
  5. أرى بارقا بالأبلق الفرد يومض
  6. هوى منجد يلقى به الليل متهم
  7. كذا تصان السيوف في الخلل
  8. أبدت لنا الأيام زهرة طيبها

المراجع

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ابن زنباع الطنجي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي