الرقيق القيرواني

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

إبراهيم بن القاسم، أبو إسحاق، المعروف بالرقيق أو ابن الرقيق. مؤرخ أديب من أهل القيروان، كان يلي كتابة الحضرة في الدولة الصنهاجية، واستمر فيها زهاء نصف قرن. ورحل إلى مصر سنة 388 هـ يحمل هدية من باديس ابن زيري إلى الحاكم، وعاد إلى وطنه فتوفي فيه على الأرجح. وصفه ابن رشيق (صاحب العمدة) بأنه: شاعر سهل الكلام محكمه، لطيف الطبع، غلب عليه اسم الكتابة وعلم التاريخ وتأليف الأخبار وهو بذلك أحكم الناس. وقال ابن خلدون (في المقدمة) : ابن الرقيق، مؤرخ إفريقية والدول التي كانت بالقيروان ولم يأت من بعده إلا مقلد. ونعته ياقوت (في معجم الأدباء) بالكاتب وأورد أسماء كتبه منها: (تاريخ إفريقية والمغرب) عدة مجلدات، و (كتاب النساء) ، و (نظم السلوك في مسامرة الملوك) ، وله (قطب السرور في وصف الأنبذة والخمور - خ) .[١]

تعريف وتراجم لـ الرقيق القيرواني

تعريف الرقيق القيرواني في ويكيبيديا

الرقيق القيرواني ( ؟ – 420هـ، ؟ -1029م) هو أبو إسحاق إبراهيم بن القاسم، المعروف بالرقيق أو ابن الرقيق. مؤرخ أديب من أهل القيروان. كان كاتب الدولة الصنهاجية زهاء نصف قرن، ورحل إلى مصر عام 388هـ يحمل هدية من باديس بن زيْري إلى الحاكم الفاطمي، وعاد إلى وطنه فتوفي فيه على الأرجح.[٢]

قصائد الرقيق القيرواني

  1. أهون ما ألقى وليس بهين
  2. ريم إذا ما معاريض المنى خطرت
  3. هل الريح إن سارت مشرقة تسري
  4. أظالمة العينين يخلطها الحر
  5. إذا أرجحت بما تحوي مئازرها
  6. إذا ما ابن شهر قد لبسنا شبابه
  7. قريض كابتسام الرو

المراجع

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الرقيق القيرواني - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي