الشيخ جواد بن علي بن قاسم محيي الدين من آل أبي جامع العاملي. ولد في النجف ونشأ بها. قال عنه الطباطبائي في الدرر البهية: كان عالماً فاضلاً فقيهاً شاعراً ماهراً أديباً بليغاً ثقة. توفي في النجف في الطاعون. له نظم جميل أورده صاحب شعراء الغري. وله رسالة فيمن تيقن الطهارة وشك في الحدث، رسال في أحوال أجداده آل أبي جامع.[١]
تعريف جواد محي الدين في ويكيبيديا
جواد بن علي بن قاسم آل محي الدين الجامعي العاملي (1826 - 11 ديسمبر 1904) فقيه مسلم وشاعر عراقي. ولد في النجف وقرأ على علماء أسرته من آل أبي جامع العاملي. وحضر علی محمد حسن الجواهري ومحسن خنفر ومرتضى الأنصاري، ثم تصدّی للتدريس والبحث، وكان أحد فقهاء النجف لا يدرِّس إلا الفقه. توفي في النجف بالطاعون. من مؤلفاته ديوان شعر، رسالة في الطهارة و ملحق أمل الآمل و منظومة في أحكام الشكوك في الصلاة و رسالة آل أبي جامعإلخ.[٢]
قصائد جواد محي الدين
- علام بنو العليا تطأطئ هامها
- فتح الباب لأجل الزائرين
- إذا سدت الأبواب في كل حاجة
- يا حيدر الطهر مهما اعوزت حرف
- شيخ سوق الشيوخ قد جاء يسعى
- أبا السبط هل أرجو سواك إذا بدا
- ولما صحا وجه الزمان واقبلت
- كم للزمان على الكرام عوادي
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ جواد محي الدين - ويكيبيديا