عمرو بن عبد الملك الوراق العنزي مولى عنزة. شاعر من جماعة أبي نواس وحسين الخليع وداود بن رزين وعنان الناطقي. وما وصلنا من شعره قليلٌ جداً، وأغراض شعره تختصر في: رثاء بغداد أيام الفتنة بين الأمين والمأمون، الخلاعة والمجون والتطرح في الديارات ودور اللهو.[١]
تعريف عمرو الوراق في ويكيبيديا
عمرو بن المبارك بن عبد الملك العنزي، عُرف ب،الوراق، شاعر ماجن خليع، أصله من البصرة له أخبار مع أبي نواس. اشتهر في أيام هارون الرشيد ونظر شعرًا في حرب الأمين والمأمون.[٢]
قصائد عمرو الوراق
- أرى قلبي قد حنا
- أيها السائل عنى
- عوجوا إلى بيت عمرو
- الحمد الله العلي
- وحظية فيها العطب
- فلو كان لي قلبان عشت بواحد
- خذها فللخمرة أسماء
- إذا أنت لم تشرب عقارا ولم تلط
- من ذا أصابك يا بغداد بالعين
- ولست بتارك بغداد يوما
- الناس في الهدم وفي الانتقال
- يا رماة المنجنيق
- عريان ليس بذي قميص
- لنا كل يوم ثلمة لا نسدها
- كم قتيل قد رأينا
- وقعة السبت يوم درب الحجاره
- يا طاهر الظهر الذي
- وقعة يوم الأحد
- ذهبت بهجة بغدا
- أي دهر نحن فيه
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عمرو الوَرّاق - ويكيبيديا