تصنيف:ابن رشيق القيرواني
من موسوعة الأدب العربي
صفحة تحويل
تحويل إلى:
صفحات تصنيف «ابن رشيق القيرواني»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أبا موسى شهدت وكنت عدلا
- أترجة سبطة الأطراف ناعمة
- أتى بعد أهل العلى
- أجدك لم أجد للصبر بابا
- أحب أخي وإن أعرضت عنه
- أحسنت في تأخيرها منة
- أحمل أثقالي على ردفه
- أخاف تجنيه فأصفر إن بدا
- أخت العدينة في اسم لا يشاركها
- أذا برد تحدر من غمام
- أراك اتهمت أخاك الثقه
- أراك للشيب ذا اكتئاب
- أرغبتم عني بأنسكم
- أرى الشيخ إبليس ذا علة
- أرى الناس من ضدين صيغت طباعهم
- أرى بارقا بالأبرق الفرد يومض
- أرى بعض من أنت صيرته
- أسلمني حب سليمانكم
- أشاور أقواما لآخذ رأيهم
- أشقى لعقلك أن تكون أديبا
- أصبحت من جلمة الأشراف إذ ذكروا
- أصح وأقوى ما سمعناه في الندى
- أصيك بالبغل شرا
- أقول كالمأسور في ليلة
- أقول لمن يسائل عن محلي
- ألا حبذا نور البنفسج إذ بدا
- ألا ساعة يمحو بها الدهر ذنبه
- ألا يا رب خصم قد تعالوا
- ألبحر صعب المرام مر
- ألم ترهم كيف استقلوا به ضحى
- أمرتني ركوب البحر مجتهدا
- أنت في حل وفي سعة
- أهواك إلا أنني أكتم
- أو بغلة سفواء تعرض للفتى
- أومى بتسليمة اختلاس
- أيها الليل طل بغير جناح
- أيها الموحي إلينا
- أيها ذا المدعي لسنا
إ
- إذا أتى الله يوم الحشر في ظلل
- إذا أقبلت أقعت وإن أدبرت كبت
- إذا كنت تهوى اكتساب الثناء
- إذا لذة لم يبق إلا ادكارها
- إذا لم تجد بدا من القول فانتصف
- إذا ما خففت كعهد الصبا
- إليك يخاض البحر فعما كأنه
- إن الذي صاغت يدي وفمي
- إن زارني يوما على خلوة
- إن قصرت عن غرض رمية
- إن كنت تنكر ما فيك ابتليت به
- إني لأعجب كيف يحسن عنده
- إني لقيت مشقه
ا
ب
ت
ر
س
غ
ف
ق
ك
ل
- لا بأس فيما رأي السماح
- لا بد في العور من تيه ومن صلف
- لا يبعد الله أبا جعفر
- لاح لي حاجب الهلال عشيا
- لدن الرماح لما يسقي أسنتها
- لساني ماض فما ينثني
- لك مجلس كملت بشارة لهونا
- لكل حي وإن طال المدى هلك
- لله موز لذيذ
- لم أسل إذ عذر من شفني
- لم باح باسمي بعد ما كتم الهوى
- لم كره التمام أهل الهوى
- ليس الذي صحب الزمان بباقي
م
- ما أشبه الشبل بالضرغامة الدرب
- ما أغربت في زيها
- ما أنت يا دهر بالأهوال تفجعنا
- ما بالنا نجفى فلا نوصل
- ما ترى في متيم مستهام
- ما حملت عرائس الجنان
- معتدل القامة والقد
- معتقة يعلو الحباب متونها
- ملك بل بالدماء ثرى الأرض
- مما يزهدني في أرض أندلس
- من جفاني فإنني غير جاف
- من ذا يعالج عني ما أعالجه
- من يصحب الناس مطويا على دخل
- موز سريع أكله
و
- وأخرق أكال للحم صديقه
- وأخشم إن مثلت فاه وأنفه
- وأرى الثرى والماء حولك حملا
- وأسمر اللون عسجدي
- وأنت أيضا أعور أصلع
- وأهوى الذي أهوى له البدر ساجدا
- وإذا صنعت غداءنا
- وإن لم تعجبي ببياض شعر
- والثريا قبالة البدر تحكي
- والصبح قد مطل الليل العيون به
- وبت طول ليلتي ألوطه
- وتفاحة من كف ظبي أخذتها
- ودوحة نارنج بهتنا بحسنها
- وذيال له رجل طحون
- ورب ساق لنا مليح
- وشربتها من راحت
- وطالب حاجة بعيدا
- وظبي من بني الكتاب يسبي
- وفاتن الأجفان ذي وجنة
- وقائلة ماذا الشحوب وذا الضنا
- وقد أطفأوا شمس النهار وأوقدوا
- وقد كنت كاتب جيش الأمي
- وقد كنت لا آتي إليك مخاتلا
- وكأن الأشجار في حلل الأنوا
- وكأنما راياته
- وكأنه من حوة ولمى
- ولقد ذكرتك في السفينة والردى
- ولقد ذكرتك والطبيب معبس
- ولقد سمعت محمد بن عطية
- ولم أدخل الحمام ساعة بينهم