الرئيسية
الشعر
السرد والنثر
المعجم
عن الموسوعة
قصيدة
مساعدة
تصنيف:عمرو بن أحمر الباهلي
من موسوعة الأدب العربي
صفحة تحويل
اذهب إلى:
تصفح
،
ابحث
تحويل إلى:
عمرو بن أحمر الباهلي
صفحات تصنيف «عمرو بن أحمر الباهلي»
أ
أبي الذي أخنب رجل ابن الصعق
أغدوا واعد الحي الزبالا
أفد الرحيل وليته لم يأفد
أفرغ لها من جم جياش حصب
ألا ليت المنازل قد بلينا
ألا يا ديار الحي بالسبعان
ألم ترم الأطلال من حول جعشم
ألم تسأل بفاضحة الديارا
إ
إذا ضيعت أول كل أمر
إذا قال سيف الله كروا عليهم
إذا ماجعلت السر بيني وبينه
إذا نزل الشتاء بدار قوم
إنك لو رأيتني والقسرا
إني أقيد بالمأثور راحلتي
إني وجدت بني سهم وجاملهم
ب
بان الشباب وأفنى ضعفه العمر
بمنزلة لا يشتكي السل أهلها
ت
تجلو بأخضر من نعمان ذا أشر
تفوت القصار والطوال يفتنها
تقلدت إبريقا وعلقت جعبة
ث
ثكلى عوان بدوار مؤلفة
ح
حتى إذا أسلكوهم في قتائدة
حلوا الربيع فلما أن تجللهم
حي الديار بسيل فالقهر
خ
خذا وجه هرشى أو قفاها فإنه
ر
رماني بأمر كنت منه ووالدي
رمتني بهورات الذنوب وباعدت
س
سقيا لحلوان ذي الكروم وما
سواس كأسنان الحمار فلا ترى
ش
شط المزار بجدوى وانتهى الأمل
شكوت ذهاب طارقتي إليها
ع
عذبني ذو الجلال بالنار
عرانين من عبد بن غنم أبوهم
عوجوا فحيوا أيها السفر
غ
غادرني سهمه أعشى وغادره
ف
فإن تدفنوا الداء لا نخفه
فبعثتها تقص المقاصر بعدما
فردوا ما لديكم من ركابي
فلما تجلى ما تجلى من الدجى
فمثلك ألوى بالفؤاد وزار بال
فورطهم وسط البياض كأنهم
ق
قد بكرت عاذلتي بكرة
قد جعلت مي على الطرار
ك
كأن لم يكن منا الفراض مظنة
كأني لم أقل عاج لأفت
كبيضة أدحي بوعث خميلة
كريم النجار حمى ظهره
كسع الشتاء بسبعة غبر
ل
لا يجفلون عن المضاف ولو رأوا
لعمري لئن حلت قتيبة بلدة
لعمري ما خلفت إلا لما أرى
ليست بمشتمة تعد وعفوها
م
ما للكواعب يا عيساء قد جعلت
من مبلغ مألكا عني أبا حسن
منازلا من ذات خلق عبهر
ن
نبئت سفيان يلحانا ويشتمنا
نهارهم ظمآن ضاح وليلهم
نولي قبل نأي ذاري جمانا
و
وأشياء مما يعطف المرء ذا النهى
وتغير القمر المنير لموته
وقرطوا الخيل من فلج أعنتها
ولا مكللة راج الشمال بها
وللشيخ تكبيه رسوم كأنها
وما أنس م الأشياء لا أنس قولها
ومل صيهم ذو كراديس لم يكن
ومن خطيب إذا ما انساح مسحله
ي
يد ما قضد يديت على سكين
يسوف بأنفيه النقاع كأنه
يطول على الرمح الرديني قامة
تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي
سياسة الخصوصية