الشعر العربي
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «الشعر العربي»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)و
- وأدكن مثل الطود أما سراته
- وأدليت دلوي في دلاء كثيرة
- وأدماء من سر المهاري نجيبة
- وأدن إلى ربان هوجا كأنها
- وأدنيتني حتى إذا ما فتنتني
- وأدهم أخر مبيض صدر
- وأدهم اللون حندسي
- وأدهم دون حلي ظل حالي
- وأدهم رهوال بقرية أربد
- وأدهم كالغراب سواد لون
- وأدهم لولا سنا غرة
- وأدهم من آل الوجيه ولاحق
- وأدهم يستمد الليل منه
- وأدهم يسفر عن ضده
- وأدهم يقق التحجيل ذي مرح
- وأدهم ينهب عرض المدى
- وأدور مياس العواطف أصبحت
- وأديب له فم كل يوم
- وأديب يقري العروض جميل
- وأديبة إخترتها عربية
- وأديت عنه كل عهد وذمة
- وأذعر كلابا يقود كلابه
- وأذكر أصنافا من الذكر حشوها
- وأذكر أيام الحمى ثم أنثنى
- وأذكر أيام الشباب وعهده
- وأذكر عهدا مر بيني وبينه
- وأذكرنني أيام صيدك نزهة
- وأذكرني قد القناة قوامه
- وأذكرني ليالي ماضيات
- وأذن بريئة من الرفا
- وأراك تولع بالبياذق ساهيا
- وأراكة ضربت سماء فوقنا
- وأراني مولها
- وأربعة لا ينبغي لك تخبر
- وأرثي له من موقف السوء عنده
- وأرجم قبره في كل عام
- وأرجو أن تعيد بياض خدي
- وأرخص دمعى للضعيف اذا شكا
- وأرخى عنه والغلاصم ضيقة
- وأردت أن أبدي لذلك توبة
- وأرسل عبد الله إذ حان يومه
- وأرسل مهملا جذعا وحقا
- وأرسلت دلوي في ولاء كثيرة
- وأرسلوها يققا أو ظلما
- وأرض البر بعد وكل بحر
- وأرض تهب الريح فيها مريضة
- وأرض شلب وما شلب وإن ولدت
- وأرضيت فيك الحب والحب جائر
- وأرعن جرار إذا ما تطلقت
- وأرق العين بالحيين متله
- وأرقني والليل قد ذر ساحه
- وأركانها خمس عتاق نجائب
- وأروع أمجد قرظته
- وأروع قد دق الكرى عظم ساقه
- وأرى التولع بالدخان وشربه
- وأرى الثرى والماء حولك حملا
- وأرى الجود شيمة منك بكرا
- وأرى الشبيبة أعرضت عن ربها
- وأرى الليالي ما طوت من قوتي
- وأرى المقاهي بالشباب أواهلا
- وأرى الموت قد تدلى من الحض
- وأرى النوال يزينه تعجيله
- وأرى الهلال بن الثلاث مطرزا
- وأرى الهموم تحضرتني موهنا
- وأرى الوحش في يميني إذا ما
- وأرى الوفود لدى المنازل من منى
- وأرى بقية منرتي قد فرقت
- وأرى ذا العيش لا تحرزه
- وأرى عيوب العالمين ولا أرى
- وأريح أمجنون
- وأزرق العين يمضي حد مقلته
- وأزرق اللون كلون السما
- وأزهر كالعيوق يسعى بزهراء
- وأزهر وضاح الصفات عليها
- وأزهر وضاح يروق عيوننا
- وأزور دارك وهي آنس جنة
- وأسرع المهر إلى الخيام
- وأسرق ما استطعت من المعاني
- وأسعد الله مولانا وموئلنا
- وأسعدتها أكف غير مقرفة
- وأسعفني دهري بكل مطالبي
- وأسفل مني نهدة قد ربطتها
- وأسلمني حلمي فبت كأنني
- وأسلنا على المدائن خيلا
- وأسمر اللون عسجدي
- وأسمر بابلي اللحظ أودت
- وأسمر بات سميري إلى
- وأسمر حمرته ممزوجة
- وأسمر ذنبي للعواذل حبه
- وأسمر عسال الكعوب سقيته
- وأسمر عسلي اللون صادفني
- وأسمر قابله أسمر
- وأسمر قد به أصفر
- وأسمر قد لفح السعير اهابه
- وأسمر كقضيب البان معتدل
- وأسمر مرفوع يرى ما أربته
- وأسمر وافى وفي كفه
- وأسمر وسنان تخال بجفنه
- وأسمر يحكي الأسمر اللدن قده
- وأسمر يصرف السودان بيضا
- وأسمر يفتك بي طرفه
- وأسمر يلحظ عن أزرق
- وأسمر ينطق في مشيه
- وأسمع ترنام محدودب
- وأسمع منك النفس ما ليس تسمع
- وأسوأ أيام الفتى يوم لا يرى
- وأسود أحشاء الدوي مقره
- وأسود شيخ في الثمانين سنه
- وأسود شيفوا محاجره
- وأسود عار أنحل البرد جسمه
- وأسود عن لنا سابح
- وأسود في كف مجدولة
- وأسود ليس يندى منه كف
- وأسود مافيه من الخير خصلة
- وأسود يحكي الليل نقبة لونه
- وأسود يسبح في لجة
- وأسيافنا آثارهن كأنها
- وأش ما رئي ثم عار
- وأشجار آس بدا حبها
- وأشجار نارنج كأن ثمارها
- وأشد من عذرا حياء فى الخبا
- وأشرفت من بتران أنظر هل أرى
- وأشرق اجبال العوير بفاعل
- وأشرقني الجريض فلا قريض
- وأشعث رخو المنكبين بعثته
- وأشعث سجاد بآيات ربه
- وأشعث طلاع الثنايا مبارك
- وأشعث قد طارت قنازع رأسه
- وأشعث ماله فضلات ثول
- وأشعث مثل أهل النار ثاو
- وأشعث منقد القميص تلفه
- وأشقر تضرم منه الوغى
- وأشقر ذي سبق على الأين طالما
- وأشقر ما زلت من جريه
- وأشقر مثل البرق لونا وسرعة
- وأشقر من خيل الدنان ركبته
- وأشقر نبت عارضه تراه
- وأشكو إلى المولى جوى عن أقله
- وأشكو بعد ذلك ما ألاقي
- وأشلاء دار بالحمى تلبس البلى
- وأشم من بيت الرئاسة أكبر
- وأشهب كالشهاب أضحى
- وأشهب من عتاق الخيل نهد
- وأشهد الغارة مسروحة
- وأشهد عندالله يوم لقائه
- وأشهد ما يكون عل هجاء
- وأشياء مما يعطف المرء ذا النهى
- وأشياوات جمع الشيء معها
- وأصبح السبط فأعطى الرايه
- وأصبح الكون نشوانا يؤرخه
- وأصبح بعد الاين رارا قصيدها
- وأصبح بيتي بالحلاوات عاطرا
- وأصبح قطب دائرة المعالي
- وأصبحت أدري الناس تجربة بهم
- وأصبحت قد أخلصت فيك إنابة
- وأصبحن كالدوم النواعم غدوة
- وأصدهم عن بدعة
- وأصعب ما يلاقي المرء شغل
- وأصفر تحمر أطرافه
- وأصفر عطاف إذا راح ربه
- وأصفر مضبوح نظرت حويره
- وأصفر من ياسمين الرياض
- وأصفر نرجسي اللون نمام
- وأصفر يهوي من ذؤابة أخضر
- وأصل الحزم أن تضحي
- وأصل المحبوب والقدحا
- وأصلخ في منفذي سمعه
- وأصم الكعوب أسمر لدن
- وأصم الكعوب اسمر لدن
- وأصم ممطول الكعوب إذا اقتضى
- وأصهار سوء ذو الدراسة بينهم
- وأصهب الشعر ما في خصره غضب
- وأصيد ظل يدرك يوم صيد
- وأضحت بنات المزن زرقا كأنها
- وأضحك إذ أرى نحسي
- وأضرب في الغمى إذا كثر الوغى
- وأطرق إطراق الشجاع وقد جرى
- وأطف حديث السوء بالصمت إنه
- وأطلس عسال وما كان صاحبا
- وأطلس ما في سعيه غير أنه
- وأطلس ملء جانحتيه خوف
- وأطول شوقي إلى ثغور
- وأطيب أوقاتي من الدهر خلوة
- وأطيب شيء إذا ذقته
- وأظلمت حين لبست السوا
- وأظن باذنجانكم
- وأظهر السلم وقد
- وأظهر في غلان رقد وسيله
- وأعتسف الخصم الألد بمنطقي
- وأعجب شيء سمعنا به
- وأعجب له في الحرب نثر كتائب
- وأعجب ما رأت عيناي شيخ
- وأعجب ما فيها من الأمر أنني
- وأعجب من جفائك لي وعسري
- وأعجبني أحسابكم إذ رأيتكم
- وأعجبني بمدفع ذي طلوح
- وأعجلنا وشك الفراق وبيننا
- وأعرابية ترتاد زادا
- وأعرافه الشم التي لاح دونها
- وأعرج يأتينا كظل نعامة