تصنيف:يوسف بن هارون الرمادي
من موسوعة الأدب العربي
صفحة تحويل
تحويل إلى:
صفحات تصنيف «يوسف بن هارون الرمادي»
أ
- أبا حاتم ما أنت حاتم طيئ
- أبكيت عرقا دمه أحمر
- أتغرب بين عيني واغتماضي
- أحمامة فوق الأراكة بيني
- أحن إلى البرق اليماني صبابة
- أخذت بأنفاس الرياض فنشرها
- أخي حالي لفقدك عن جفوني
- أدرها مثل ريقك ثم صلب
- أذات الطوق في التغريد أشهى
- أرى سكرات للسراج كأنه
- أعد لثغة لو أن واصل حاضر
- أفي الخمر لامت خلتي مستهامها
- ألا اشربها على الناقوس صرفا
- ألست ترى الناس مثل الظباء
- أنا إن رمت سلوا
- أومى لتقبيل البساط خنوعا
- أيها العارض والمه
ب
ت
ف
ق
ك
ل
م
و
- وآنسني فيك النجوم برعيها
- وأبلق من شرط الكمي لزينة
- وأحور وسنان الجفون كأنما
- وأقب كالمحبوب حسنا لم يجد
- وإذا أراد تنزها في روضة
- وإذا ما امتطى يمينك مثلي
- وإني لأغضي الطرف عنك جلالة
- والسفن قد جللها قارها
- وبكفه بادي النحول كأنه
- وبهماء مثل البحر خرقاء لا ترى
- وترى الأحرف في أسطارها
- وتنعمت في خدود صباح
- وجارية جري السفين تسوقها
- وجدتك دهرا ثانيا شعرك الدجى
- وخرساء إلا في الربيع فإنها
- ورأيت فوق النحر در
- وركب إذا قطعوا نفنفا
- وسارية كالليل لكن نجومها
- وسفع كأكباد العدا أو كأنها
- وشكوى الصب من ألم شديد
- وصدغين كالنونين كالليل عقربا
- وفارس كف دارعا بمداده
- وفي الورد غضا والأقاحي محاسن
- وقد قطبت شهدا مدامة ثغره
- وقفت على الدار الخلاء كأنني
- وكأس كريق الإلف شعشعتها به
- وكأنما أخفي عليك بصحتي
- وكم ليلة قد جمعتنا وأدبرت
- ولقد عجبت لفعلة المستنصر
- ولم يبق لي إلا جسيم كأنه
- ولما رأيت الشمس تأفل بالنوى
- وليلة راقبت فيها الهوى
- وليلة لمة تبقى العيون ال
- وما استلأموا حرزا ولكن لأمهم
- وما عجبي إلا من الفرس إنهم
- ومحير اللحظات تحسبه لحي
- ومشتمة للأرض حتى كأنها
- ومهند أخذ العيون بمائه